يد تهز السرير وأخرى تمسك بالقلم
| المصدر: | رؤى تربوية |
|---|---|
| الناشر: | مركز القطان للبحث والتطوير التربوي |
| المؤلف الرئيسي: | بدوي، علا (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ع48,49 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
فلسطين |
| التاريخ الميلادي: |
2015
|
| الشهر: | آزار |
| الصفحات: | 163 - 169 |
| رقم MD: | 630690 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | EduSearch |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
"استعرضت الورقة مجموعة من المواقف والقصص القصيرة التي مرت بها الكاتبة علا بدوي منذ الصغر مسلطةً الضوء على حكايتها يد تهز السرير ويد تهز القلم. فقد كانت تتذكر اللحظات الأولى التي تعلمت فيها السير وكانت تخطو أول خطواتها ووضعت عنوان لهذا ""عمو بيقول لك البابا كلم التاتا"". كما قصت حكايتها مع المناديل المعطرة التي كانت من خلالها تشعر وكأنها معلمة فكانت تستخدم عطر عمتها المعلمة وتضعه في مناديل وسط دفترها. أما قصتها مع الفستق كانت تدور حول معلمتها التي كانت دائمًا ما تتطلب منها في الاستراحة أن تشتري لها ثلاثة أكياس من الفستق وحين صادفت يوم ونسيت دفتر واجبها قامت المعلمة بضربها ستة ضربات بالعصا فكانت شديدة التعجب مما فعلته المعلمة بها. أما عند وصلت لمرحلة التعليم فقد كانت طالبة تدرس اللغة الإنجليزية وكانت تراعي طفلها الأول واستطاعت رغم الصعوبة التعلم. وكانت تجربتها الأولى كمعلمة راعية أغنام ورفضت هذا الأسلوب في التعليم وبدأت من هنا مسيرتها كمعلمة تهتم بالعامل النفسي للطالبات وحاولت تطوير نفسها. وخلصت الورقة وهي تختم قصتها كمعلمة حينما تم تكريمها وقالت لها المديرة ""أصلًا إنتِ بتلعبي مش بتعلمي"" وأنها مازالت حتى اليوم تعمل مديرًا مساعدًا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
|---|
عناصر مشابهة
-
سرير الزبد
بواسطة: خليل، عصام منشور: (2015) -
نحمى البيت بيد وبالأخرى نحمل الكتاب
بواسطة: الموسوي، ساجدة منشور: (2015) -
سرير مشفى متشح بالمواعيد
بواسطة: عمر، بلال قايد منشور: (2015) -
ريح تهز الباب
بواسطة: داوود، أحمد يوسف منشور: (2019) -
القلم
بواسطة: الورداني، المنشاوي منشور: (2016)
