شفافية الدمع وكثافة الرؤيا
| المصدر: | رؤى تربوية |
|---|---|
| الناشر: | مركز القطان للبحث والتطوير التربوي |
| المؤلف الرئيسي: | عوض، محمد (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | ع48,49 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
فلسطين |
| التاريخ الميلادي: |
2015
|
| الشهر: | آزار |
| الصفحات: | 175 - 177 |
| رقم MD: | 630706 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | EduSearch |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
The article aimed to discuss the subject of "Transparency of Tears and Intensity of Vision". The writer "Mohammed Awad" sought to participate in a course on research writing by presenting this article. The article began to show a scene of joy in a simple house, of the first son of her children reached to the high school at a high rate of 91%. This son is the author of the article, Mohamed Awad, who talked about himself, saying that "his father wanted to send him to Tunisia to study nursing or accounting, and on the other hand close friends encourage him an the military study in Egypt. The article mentioned that he ended up back in the arena of Birzeit University, Faculty of Commerce and Economics. The article turned to say that on the last day of 2009, the writer was appointed to the Ministry of Education as an educational counselor. The article revealed the first time the author entered the classroom in the form of a guide teacher, they asked him lot questions like rain including what will you teach us?, what does a guide mean? The article showed how much students needed him. Then the writer explained in his article that he woke up on 21/3/2010 to find himself detained without knowing the cause, but he looked around him and found many of the other detainees, and decided to work out a plan to help them, such as his trying to help his students. A year later "Mohammed Awad" was released and despite his joy, he felt a strange farewell pain in the eyes of the prisoners with whom he shared the pain of prison and its repetition. The article focused on the writer's return to his work in school again, and the writer in his article turned to the beginning of the emergence of new features appeared in his life, as his new family after marriage, and debts, which overburdened him and was unable to pay them, he began looking for another job, and found only a shoe store for the Men shoes. The article concluded that he began to use his position as a guide to bring his fellow teachers to the shoe store, and then he began to hear the word of a "professor" in the shop more than the school. This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018 هدف المقال إلى مناقشة موضوع بعنوان شفافية الدمع وكثافة الرؤيا. حيث سعى الكاتب محمد عوض المشاركة في مساق حول الكتابة البحثية من خلال عرض هذا المقال. وبدأ المقال باستعراض مشهد لفرحة عارمة تعم منزل بسيط، لأول ابن من أبنائها وصل إلى الثانوية العامة بمعدل عالي بلغ 91% . وهذا الابن هو كاتب المقاله محمد عوض الذي تحدث عن نفسه قائلا أن والده أراد إرساله إلى تونس لدراسة التمريض أو المحاسبة، ومن جهة أخرى أصدقاء مقربون يشجعون على الدراسة العسكرية في مصر، وذكر المقال أن استقر به الحال في ساحات جامعة بيرزيت، بكلية التجارة والاقتصاد. ثم انتقل المقال إلى أن في اليوم الأخير من العام 2009م نال الكاتب التعيين في وزارة التربية والتعليم بوظيفة مرشد تربوي. وكشف المقال عن أول مرة دخل بها الكاتب غرفة الصف بهيئة معلم مرشد، ولقد انهالت عليه أسئلة كالمطر ومنها ماذا ستعلمنا، ماذا يعني مرشد. وأظهر المقال مدى احتياج الطلاب له. ثم أوضح الكاتب في مقاله أنه استيقظ يوم 21/3/2010م ليجد نفسه معتقل دون أن يعرف السبب، ولكنه نظر حوله ووجد الكثير من المعتقلين غيره، وقررعمل خطة لمساعدتهم، مثل ما كان يحاول مساعدة طلابه. وبعد سنة أفرج عن محمد عوض وبالرغم من فرحته إلا أنه شعر بألم وداع غريب من نوعه في أعين الأسرى الذين تقاسم معهم ألم السجن ومرارته. وارتكز المقال على عودة الكاتب إلى عمله فى مدرسة مرة أخرى، وتطرق الكاتب في مقاله إلى بداية ظهور ملامح جديدة ظهرت في حياته، كأسرته الجديدة بعد الزواج وديون أثقلت كاهله ولم يعد قادرا على سدادها، فبدأ يبحث عن عمل آخر، ولم يجد سوى محل لبيع الأحذية الرجالية. وأختتم المقال أنه بدأ استغلال موقعه كمرشد لجلب زملائه من المعلمين إلى محل الأحذيه، وصار يسمع كلمة أستاذ في المحل اكثر من المدرسة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
رؤيا
بواسطة: البساطي، محمد منشور: (2010) -
رؤيا
بواسطة: العتروس، محمد منشور: (2007) -
رؤيا
بواسطة: البحرة، نصر الدين منشور: (2018) -
درجة ممارسة مديري التربية و المدارس للشفافية من وجهة نظر معلمي المدارس الحكومية في محافظة إربد
بواسطة: بني مرتضى، أحمد محمد منشور: (2009) -
الشفافية الإدارية وعلاقتها بالرضا الوظيفي للمعلمين في منطقة تبوك في المملكة العربية السعودية من وجهة نظرهم
بواسطة: العيد، محمد علي عثمان منشور: (2011)
