المستخلص: |
هدف المقال إلى إلقاء الضوء على كيفية توظيف الحكاية في النص المسرحي السعودي. أشار المقال إلى بقاء الوفاء للحكاية في النص المسرحي جزءا من البنية الأساسية وواحدا من روافد النص المسرحي، وإن كانت الحكاية في جانبها التوظيفي مغامرة يحفها الخطر إذا لم يتمكن الكاتب المسرحي المستلهم من تخليص الحكاية من سلطة السرد. تناول المقال أسرار النص المسرحي، أهم جماليات النص المسرحي، المقصود بمفهوم التوظيف أو الاستحضار أو الاستلهام. أوضح المقال مستوى الفضاء الحكائي، مستوى الشخصيات، مستوى الحدث. كما اختتم المقال بتوضيح أثر الحكاية على الفنون الأخرى، وتأكيد الأنثروبولوجيا الدائم على أن النسق البشري السائد هو ميل الانسان إلى الحكي والروي والقص. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|