ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ما حفزني على أن أكون معلمة

المصدر: رؤى تربوية
الناشر: مركز القطان للبحث والتطوير التربوي
المؤلف الرئيسي: بني عودة، رحمة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع48,49
محكمة: نعم
الدولة: فلسطين
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: آزار
الصفحات: 205 - 207
رقم MD: 630765
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلي عرض موضوع بعنوان" ما حفزني على أن أكون معلمة". وذكر المقال قول الكاتبة" بإنها كانت كالفراشة عند دخولها الصف الأول الابتدائي، ولم تنم تلك الليلة لفرحها باللقاء الأول لمعلمتها، ولم تكن تعلم أنها تنتظر الكثير من الأحداث طوال مرورها في المرحلة الابتدائية والمرحلة الوسطي والثانوية. كما تحدث المقال عن الأحداث التي ما زالت في ذاكرتها. كما أشار المقال إلي قول معلمة اللغة العربية لها بأنها لطيفة، ورائعة. وذكر المقال أن الكاتبة وهي في الصف السادس الابتدائي كانت تحب الحساب، فكانت المعلمة أسلوب مميز، وكانت تغير جلستهم في الصف بعيداً عن الروتين، حيث كانت تضعهم في مجموعات، وتغرس فينا حب العطاء، وكانوا يحلوا مسألة الحساب كل مجموعة مع بعض، وفي الوقت نفسه تعزز التنافس بين المجموعات، كانت تحب أسلوبها وحصتها، ما جعلها تفكر بأن تصبح يوما ما معلمة حساب. كما تحدث المقال عن معلمة الفن، ومديرة المدرسة. واختتم المقال ذاكراً رجاء الكاتبة بأن تكون هناك رقابة على الروضات، وبشكل خاص في القري، لأن فكرة العنف احتضنتها بعض تلك الروضات ونقلتها إلى المدرسة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة