ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يوميات عربية: تشرين الثاني: نوفمبر 2014

المصدر: المستقبل العربى
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
مؤلف: لبنان. مركز دراسات الوحدة العربية. قسم التوثيق والمعلومات (مؤلف)
المجلد/العدد: مج37, ع431
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يناير
الصفحات: 190 - 199
DOI: 10.12816/0020969
ISSN: 1024-9834
رقم MD: 630781
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان "يوميات عربية تشرين الثاني نوفمبر 2014". وتناول المقال عدة نقاط منها: النقطة الأولى "العمل العربي المشترك" حيث وافق مجلس جامعة الدول العربية الذي انعقد في "القاهرة" في اجتماع طارئ على مستوى وزراء الخارجية على طرح مشروع القرار الخاص بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية المحتملة أمام مجلس الأمن الدولي واستمرار التشاور بهذا الشأن مع الدول الأعضاء في المجلس والمجموعات الإقليمية والقارية والدولية، مؤكداً في السياق ذاته التمسك بمبادرة السلام العربية التي أقرتها القمة العربية في بيروت عام 2002، والتفاعل الإيجابي مع المبادرات الساعية إلى استئناف المفاوضات وإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية على أساس هذه المبادرة. وكشفت النقطة الثانية عن "العلاقات العربية" حيث منع الجيش اللبناني دخول 11 جريحاً سورياً عند حاجز شبعا، حيث كانت عناصر سورية تحاول إدخالهم المستشفيات اللبنانية عبر مرتفعات جبل الشيخ، وذلك انسجاماً مع قرار الحكومة اللبنانية بمنع دخول لاجئين سوريين جدد أو جرحي إلى الأراضي اللبنانية، وخصوصاً عبر المعابر غير الشرعية. وتحدثت النقطة الثالثة عن "الصراع العربي الإسرائيلي" حيث حذرت الرئاسة الفلسطينية الحكومة الإسرائيلية من أن استمرار اقتحام المستوطنين والمسؤولين الإسرائيليين للمسجد الأقصى قد يجر المنطقة إلى حرب دينية. وجاءت النقطة الرابعة ب "العلاقات العربية الدولية" حيث تم في "الرياض" التوقيع على عقد الثلاثة مليارات دولار من الهبة السعودية لتزويد الجيش اللبناني أسلحة فرنسية على أن يبدأ التسليم في الفصل الأول من عام 2015. وتمثلت النقطة الخامسة في "المجتمع المدني" فقد جددت المنظمة العربية لحقوق الإنسان دعوتها للحكومات العربية بالعمل الجماعي المنسق والفعال للتصدي للانتهاكات وجرائم الحرب الإسرائيلية التي تواصل ارتكابها بحق الشعب الفلسطيني بصفة عامة، والجرائم المرتكبة بحق سكان القدس المحتلة والمقدسات الإسلامية والمسيحية فيها. وأبرزت النقطة السادسة "شؤون قطرية" وتضمنت "أولاً بغداد، ثانياً بيروت، وثالثاً دمشق، ورابعاً صنعاء، وخامساً طرابلس، وسادساً الرياض، وسابعاً الرباط، ثامناً الدوحة، وتاسعاً عمان، عاشراً القاهرة، وأخيراً تونس، والمنامة". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1024-9834