ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أزمة التراث وهشاشة الديمقراطية العربية في خطاب هشام جعيط التنويري

المصدر: أوراق فلسفية
الناشر: كرسي اليونسكو للفلسفة فرع جامعة الزقازيق
المؤلف الرئيسي: علي، غيضان السيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع42
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 261 - 274
رقم MD: 631109
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
المستخلص: استهدف البحث تسليط الضوء على" أزمة التراث وهشاشة الديمقراطية العربية في خطاب هشام جعيط التنويري". وتناول البحث عدة تساؤلات والتي تمثلت في: السؤال الأول: ماهي أبعاد الاغتراب الحضاري الذي يعانيه المجتمع العربي والإسلامي اليوم بالنظر إلى وضع التخلف الذي نعيشه؟، السؤال الثاني: ماهي مهمات النهوض والتقدم في العالم العربي والإسلامي اليوم؟، السؤال الثالث: ماهي إمكانيات التقدم والتغيير الكامنة فيه؟، السؤال الرابع: ماهي التناقضات السائدة في الوطن العربي بفعل وضعه المتأزم في بعديه الداخلي والخارجي؟، السؤال الخامس: ماهي طبيعة القوي المؤهلة لكسر علاقات التخلف الآنف ذكرها؟ وقهر القوي الداخلية والأخرى الخارجية التي تعمل على بقاء هذه العلاقات وديمومتها، ومن ثم تحويلها إلي علاقات عقلانية، تطلق الطاقات الإبداعية للمواطن العربي ضمن إطار من الاستقلال والكرامة الوطنية وتنجز مهمات النهوض والتقدم الحديث؟. وتناول البحث نقطتين وهما: أولاً: أزمة تراثنا الثقافي، ثانياً: أزمة الديمقراطية العربية. وذكر البحث أن هشاشة الديمقراطية العربية عند هشام جعيط تبدو قولاً بلا عمل، وإنها لن تتحقق في ظل سيطرة تراثنا الاستبدادي الذي يمكن أن نلمحه على طوال تاريخنا كله، ويمكننا أن نراه إذا استعدنا قيام الخلافة الاموية، وكيف قامت بحد السيف وعلى دماء الآلاف من المسلمين. واختتم البحث موضحاً أن أزمة التراث، هي من أبرز المعوقات التي تعوق تحقيق الديمقراطية في عالمنا العربي والإسلامي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018