المصدر: | المستقبل العربى |
---|---|
الناشر: | مركز دراسات الوحدة العربية |
المؤلف الرئيسي: | الدسوقي، أيمن إبراهيم (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج37, ع434 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
لبنان |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | أبريل |
الصفحات: | 69 - 84 |
DOI: |
10.12816/0021053 |
ISSN: |
1024-9834 |
رقم MD: | 631145 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى الكشف عن معضلة الاستقرار في النظام الإقليمي الخليجي. اشتملت الدراسة على مبحثين أساسيين. المبحث الأول حلل أهم التهديدات الداخلية (النابعة من داخل النظام) والخارجية (الآتية من بيئته الإقليمية والدولية) لاستقرار النظام الإقليمي الخليجي. والمبحث الثالث قدم موازنة بين مصادر عدم الاستقرار وعوامل الاستقرار في النظام. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى مستويين، فعلى المستوى الكلي، تواجه اقطار مجلس التعاون الخليجي ما يمكن تسميته "معضلة الاستقرار"، وهي مركبة من عوامل عديدة ومتنوعة (داخلية وخارجية)، لم يتم سوى إحراز تقدم محدود في معالجتها، على الرغم من ولوج المجلس في عقده الرابع. وهذه المعضلة مرشحة للاستمرار في المستقبل المنظور. فلم تستطع بلدان المجلس التخلص من التبعية التاريخية للقوى الخارجية في حماية استقرارها. وعلى المستوى الجزئي من المتوقع أن تشهد معظم بلدان المجلس (قطر، الإمارات، عمان، والسعودية) استقرارا سياسياً في المستقبل المنظور، وأن تظل احتمالات حصول احتجاجات شعبية واسعة النطاق، أو تحد جدي لنظم الحكم الوراثية أو الأسر المالكة، محدودة. وعلى الرغم من زيادة مؤشرات عدم الاستقرار في كل من البحرين والكويت، واستعداد المعارضة فيهما لعبور الخطوط الحمر للاحتجاج، فإذ الأمر لن يصل إلى حد إحداث تغيير جذري في العملية السياسية او نظام الحكم في المستقبل المنظور. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1024-9834 |
البحث عن مساعدة: |
796820 |