ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حكم شهود النساء في الجمعة والعيدين

المصدر: صوت الأمة
الناشر: الجامعة السلفية - دار التأليف والترجمة
المؤلف الرئيسي: المباركفوري، أبو الحسن عبيدالله الرحماني، ت. 1414 هـ. (مؤلف)
مؤلفين آخرين: المدني، محمد اسلم (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج46, ع10
محكمة: لا
الدولة: الهند
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 49 - 54
رقم MD: 631402
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

41

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن حكم شهود النساء في الجمعة والعيدين. وحاولت الدراسة الإجابة على التساؤلات الآتية: هل يجوز عند الإمام البخاري -شهود النساء في الجمعة والعيدين أم لا يجوز، وهل النساء يشهدن صلاة الجمعة في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، وهل تصح مصافحتهن في حجرة حذاء صفوف الرجال -كما يصلين الجمعة في الحجرة الشمالية في مسجد أهل الحديث، الواقع في السوق المركزية ببلدة دهلي، أم لا تصح. وأشارت الدراسة إلى أن الإمام البخاري مجتهد مطلق، صاحب الاجتهاد المستقل مثل الأئمة الأربعة، لكنه لم يجمع مسائله في تأليف، ولم يؤلف في بيان مجتهداته كتاباً، ووضع في جامعه الصحيح تراجم يستنبط منها مذهبه، وهذه التراجم بعضها واضحة صريحة في بيان مراده ومذهبه، وبعضها مجملة مغلقة غير واضحة. وبَيّنت الدراسة أن الإمام البخاري عقد ترجمة قبل كتاب الجمعة بلفظ "باب خروج النساء إلى المساجد بالليل والغسل" وأورد فيها ستة أحاديث، بعضها مطلق في الزمان، وبعضها مقيد، والسبب وراء التقييد بلفظ الليل في الحديث، ومدى وجوب الغسل يوم الجمعة على الصبيان والنساء. واختتمت الدراسة بتوضيح عدم وجود إشارة تمنع خروج النساء إلى الجمعة، وجواز صلاة النساء بصلاة أهل المسجد مع كونهن في الحجرات التي تكون في جنبات صفوف الرجال عن يمينها وعن يسارها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة