ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الأخلاق والسياسة بين التنظير ل...>الوصف

الأخلاق والسياسة بين التنظير للدولة المثال والتشريع لدولة الإستبداد

المصدر: المجلة العربية للعلوم السياسية
الناشر: الجمعية العربية للعلوم السياسية
المؤلف الرئيسي: غابرى، الحسنى (مؤلف)
المجلد/العدد: ع43,44
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: خريف
الصفحات: 67 - 77
DOI: 10.12816/0021547
ISSN: 2309-2637
رقم MD: 631613
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
الفكر السياسى الإسلامى | الآداب السلطانية | الأخلاق والسياسة
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

27

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى الكشف عن الأخلاق والسياسة بين التنظير للدولة المثال والتشريع لدولة الاستبداد. اشتمل المقال على ستة مباحث رئيسة. المبحث الأول ناقش جدل ثنائية الأخلاق والسياسة في مجال الفكر السياسي. كما تحدث المبحث الثاني عن الآداب السلطانية في ضوء مجال السياسة ورؤية أخلاقية تربط ربطاً تلازمياً صلاح المجتمع بصلاح الراعي. كما تتبع المبحث الثالث دور الراعي (الملك)، المتمثل في تدبير شؤون الرعية وضمان مصالحها محكوماً بدعم الفضائل واستبعاد الرذائل، تأسيساً لقيمة العدل باعتبارها نقطة التقاطع بين السياسي والأخلاقي. وعرف المبحث الرابع الطابع الأخلاقي للأفكار السياسية التي تضمنتها الآداب السلطانية. والمبحث الخامس تضمن حقيقة السياسة والأخلاق في العصر الحديث. والمبحث السادس كشف عن الهدف من العمل السياسي الذي تضمن سعادة الإنسان في إطار اجتماعي وسياسي محكوم بجملة من العلاقات القائمة على مجموعة من الأسس والمبادئ. واختتم المقال بالإشارة إلى مظاهر العلاقة القائمة على التوازن بين الأخلاق والسياسة، تمثلت في أساليب النضال السليمة التي عمدت إليها رموز بعض الشعوب، مثل المهاتما غاندي في الهند، ومارتن لوثر كينغ في الولايات المتحدة الأمريكية، ونيلسون مانديلا في جنوب أفريقيا. وأوصى المقال بضرورة أن يستمد النضال ضد الاستبداد إلى قواعد أخلاقية يمثل العمل السلمي والوسائل السلمية أساساً لها، بل عاملاً مساعداً على إثراء الزخم المحلي وضمان التعاطف الإنساني والدعم الخارجي السلمي لها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2309-2637

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.