المصدر: | مجلة أبحاث كلية التربية الأساسية |
---|---|
الناشر: | جامعة الموصل - كلية التربية الأساسية |
المؤلف الرئيسي: | عبدالمجيد، لبنى رياض (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Abdul Majid, Lubna R. |
المجلد/العدد: | مج13, ع1 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الصفحات: | 667 - 680 |
ISSN: |
1992-7452 |
رقم MD: | 632114 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
شهد عام 1969 تحولا كبيرا في مجري السياسة الخارجية لألمانيا الغربية. فبحلول ذلك العام وصل الحزب الاشتراكي إلي الحكم في ألمانيا الغربية، وتولي زعيمه "ويلي براندت" "Willy Brandt" منصب المستشار الاتحادي هناك. وقد شرع "ويلي براندت" في انتهاج سياسة خارجية جديدة عرفت بسياسة "الاوستبولتيك Ostpolitik" أو "الانفتاح علي الشرق"، وهي السياسة التي قامت علي مد جسور التقارب مع بلدان الكتلة الشيوعية، وعلي رأسها الاتحاد السوفيتي، وبانتهاجه لهذه السياسة يكون "ويلي براندت" قد خرج بالسياسة الخارجية لألمانيا الغربية عن طورها التقليدي والذي كان يتمثل في الالتصاق التام بحلف شمال الأطلسي، ورفض التعامل مع بلدان حلف وارسو The year 1969 witnessed a great change with respect to the Western German foreign policy. During this year, the socialist party came to power in Western Germany and the party's leader, Willy Barandt, become the federal chancellor there. Willy Brandt started to follow a new foreign policy known as the Ostpolitik which is based on driving to rapprochement among the countries of the communist bloc in the lead of which was the Soviet Union. According to that policy, Willy Brandt turned the Western German foreign policy out of its traditional course which was represented by the total adhering to the NATO and rejecting to deal with the countries of Warsaw alliance. |
---|---|
ISSN: |
1992-7452 |