ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







هدنة 2014 في غزة : الولادة من الخاصرة

المصدر: مجلة الدراسات الفلسطينية
الناشر: مؤسسة الدراسات الفلسطينية
المؤلف الرئيسي: دراغمة، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع100
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: خريف
الصفحات: 110 - 119
DOI: 10.12816/0020362
ISSN: 2219-2077
رقم MD: 632156
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

12

حفظ في:
المستخلص: "سلطت الورقة الضوء على موضوع بعنوان هدنة 2014 في غزة، الولادة من الحاضر. فلم يكن عدوان (الجرف الصامد) الإسرائيلي على قطاع غزة الذي دام 51 يوماً اعتباراً من 8 تموز/يوليو 2014، مثل الاعتداءات السابقة، لا من حيث كم المتفجرات التي ألقيت عبر صواريخ الطائرات أو قذائف المدافع والدبابات، ولا من حيث أوضاع المقاومة، فإسرائيل التي لم تتمكن من كسر شوكة المقاومة ووقف صواريخها وإنهاك مقاتليها على ارض المعركة، وفي أنفاقها صبت جام غضبها على البشر والحجر محيلة أحياء بكاملها دماراً، وماسحة عشرات العائلات من سجلات الأحياء. وأوضحت الورقة أن المقاومة خاضت معركتها وسط انقسام سياسي بين الفصائل الفلسطينية، لكن بتأييد شعبي لمواجهة إما تنتهي بفك الحصار الظالم عن غزة، وإما فلتحرق غزة وهي تقاوم، لكنها افتقدت أي غطاء عربي، كما ان كون حركة (حماس) هي الحاكمة في قطاع غزة، جعل مصر سلطة ورأيا عاماً، في الطرف (غير المتضامن) مع غزة، وقليلة هي الدول العربية التي تضامنت مع الطرف الفلسطيني. وتضمنت الورقة عدد من النقاط والتي تمثلت في مفاوضات الأعداء والخصوم، البحث عن إنجاز، وفد مشترك بثلاثة توجهات، انهيار المفاوضات، ما قبل الاتفاق، يوم الانهيار، القضايا المؤجلة، خلافات لغوية، خيارات (حماس)، وأخيراً التحول، ففي 26 آب/أغسطس، وافقت حماس على ورقة مصرية جرى الاتفاق عليها في القاهرة بين ثلاثة ممثلين عن الحركة هم، موسى أبو مرزوق وخليل الحية وزياد الظاظا، وبين اثنين من حركة (الجهاد الإسلامي) هما زياد نخالة وخالد البطش. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

ISSN: 2219-2077