المصدر: | مجلة الدراسات الفلسطينية |
---|---|
الناشر: | مؤسسة الدراسات الفلسطينية |
المؤلف الرئيسي: | شلحت، أنطوان (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع100 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
لبنان |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | خريف |
الصفحات: | 213 - 220 |
DOI: |
10.12816/0020376 |
ISSN: |
2219-2077 |
رقم MD: | 632220 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلى الكشف عن إسرائيل ما بعد عملية "الجرف الصامد": مصدر الشعور بالمرارة. وأشار المقال إلى أن هناك أسباب كثيرة لنشوء هذه الفجوة الكبيرة بين ما تروجه المؤسستان السياسية والأمنية وبين الشعور العام المهيمن على الجمهور العريض بشأن هذه العملية العسكرية، ومنها، عقب حرب تموز / يوليو 2006 في لبنان دأبت المؤسسة العسكرية الإسرائيلية وعلى رأسها رئيس هيئة الأركان العامة للجيش غابي أشكنازي على أن تؤكد أنه يتعين على إسرائيل في أي مواجهة عسكرية مقبلة من هذا الطراز أن "تحقق حسماً جلياً في الميدان على نحو لا يدع أي مجال لطرح السؤال بشأن هوية الطرف المنتصر." كما أشار إلى التحديات التي تواجه الأنظمة الديمقراطية ، وأولها إسرائيل التي واجهت تحديين كبيرين هما، ضرورة استخدام أسلحة دقيقة لإصابة "الإرهابيين" أنفسهم حصراً كلما أمكن ذلك مع تقليل عدد الخسائر اللاحقة بالسكان أو الأشخاص غير الضالعين في "الإرهاب" قدر المستطاع،" الدفاع عن النفس" إزاء عمليات إطلاق النار العشوائية التي يقوم بها هؤلاء "الإرهابيون" مستهدفين المدن والتجمعات السكنية، وبحسب ما قاله) نتنياهو(، فإن هؤلاء أطلقوا خلال العملية العسكرية الأخيرة في القطاع ما لا يقلّ عن 3500 قذيفة صاروخية على الأراضي الإسرائيلية. وناقش المقال وجهات النظر النقدية حول الصراع العربي-الإسرائيلي. وتطرق المقال إلى اهم التحديات الأمنية التي تواجه عقيدة نتنياهو. كما تطرق إلى أهم المراحل في تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي منذ إقامة إسرائيل. واختتم المقال بتوضيح أن إسرائيل آنذاك ستصرّ على التمسك بأصولها الأيديولوجية، وباستمرار السيطرة على المناطق الفلسطينية المحتلة مهما يحدث. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
2219-2077 |