المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | وورمس، فريديريك (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | قصري، مدني (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع305 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | حزيران |
الصفحات: | 126 - 129 |
رقم MD: | 632349 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى عرض الحوار الذي أجرته مجلة (كلية نوفيل) الفكرية الفرنسية مع الفيلسوف (فريديريك وُورمس) ودار حول حضرة الحاضر وعلاقته بالذاكرة. واستعرض المقال إحدى مقولات (فريديريك وُورمس) وهى " العودة إلى التاريخ، سواء على الصعيد الفردي أو على الصعيد الجماعي، عملٌ ضروري على المستوى الأخلاقي والنقدي والعلاجي معًا. يجب ألا نخاف من تاريخنا. فالتاريخُ هو الوسيلة الوحيدة التي تُخلص مرتكب الخطأ من خطئه أو خطيئته". ودار الحوار حول عدة تساؤلات ومنها، التساؤل حول عمل (فريديريك وُورمس) على محورين اثنين قال إنهما يحددان حياة الإنسان وهما الذاكرة والقابلية للانجراح، وإضافته الإبداع والمستقبل إليهما، وكما تساءل عن الذي يصل ما بين الذاكرة وبين الانجراح والإبداع، ودار الحوار حول ما تحدث عنه الباحث (بوريس سيرولنيك) في (أنقذ نفسك، فالحياة تناديك!) والذي روي فيه كيف استطاعت ذاكرته أن تحميه وتنقذه وهو طفل هارب أثناء الحرب، بمزْج الخيال بالحقيقة، وتساءل المقال عن فائدة هذا المزج، وبأي وقت يصبح هلوسة. كما ناقش المقال (فريديريك وُورمس) حول قوله "إن الشعب الذي لا يعرف تاريخه محكوم عليه بأن يعيش تاريخه ثانية". واختتم بسؤال (فريديريك وُورمس) عن القواسم المشتركة في الأوقات المفصلية في مسارنا الشخصي، الأوقات التي نقول لأنفسنا: "أوف! ها أنا ذا أعيش؟". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|