ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







سيميائية علامة الماء : قراءة بورسية في قصيدة صلاة الحسين للشاعر سعيد معتوق الشبيب

المصدر: الموقف الأدبي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: آل حرز، عبدالعزيز على (مؤلف)
المجلد/العدد: مج43, ع520
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: آب
الصفحات: 141 - 152
رقم MD: 632387
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

66

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى تقديم قراءة "بورسية" في قصيدة (صلاة الحسين) سيميائية علامة "الماء" للشاعر (سعيد معتوق الشبيب). وأوضحت أن السيميائية تُعنى بكل ما يمكن اعتباره إشارة أو علامة كالألوان والأصوات والصورة، والأزياء، والجسد وغيرها. وأشارت الدراسة أن السيميائية أو ما تُعرف "بعلم العلامات" تبلورت لتصبح علمًا مستقلًا على يد (ش. س. بورس) 1914م، وهى تمثل لديه إطارًا منهجيًا. وتطرقت الدراسة إلى أن السيمياء تهدف إلى استجلاء العلامة باعتبارها دالًا/ ماثولًا يُحيلُ على مدلول/ موضوعٍ عبر مستويات تأويلية، ويصطلح عليها (بورس) ب (السيميوزيس) الذي يعني السيرورة التأويلية ويمتاز بلا نهائية التأويل، فكل موضوع يعد ماثولًا وفق لتصور وضعه (بورس). واستعرضت الدراسة أبيات القصيدة ومنها، "وسرنا تحاصرنا في المسيرْ.. عيونُ الجبال وخيلُ الهجيرْ... وموعدُ شط الفرات تشظى.. شموعًا وأغربةً لا تطيرْ.. فلا الماءُ ماءٌ كما نشتهيهِ... وما في المد أوجهٌ للأثير". كما قدمت الدراسة قراءة للقصيدة في ضوء المنهج (البورسي) ومنها، تناولت الدراسة مستويات التأويل البورسية الثلاثة وهم (شعرية التأويل المباشر، وشعرية التأويل الديناميكي، وشعرية التأويل النهائي)، كما ناقشت الوظيفة البنائية للنص، والوظيفة الجمالية للنص، والوظيفة الأنطولوجية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة