المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | عميروش، بنيونس (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س8, ج85 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | نوفمبر |
الصفحات: | 115 - 118 |
رقم MD: | 632475 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى دراسة موضوع بعنوان" على قارعة الطريق". وأوضح المقال أن معظم المهتمين بالفن التشكيلي المغربي يتفقوا على أن هذا الحقل عرف طفرة نوعية من حيث تطور السوق التي سجلت تصاعداً في الترويج الفني منذ مطلع الألفية الثالثة، والذي عرف بالتتابع، ونشوء مؤسسات البيع بالمزاد العلني بالعاصمة الاقتصادية الدار البيضاء التي عرفت نشاط العديد من دور العرض المستحدثة، كما هو الشأن بمدينة مراكش. كما ذكر المقال أن العاصمة الرباط عرفت مؤخراً في (أكتوبر 2014) تدشين متحف محمد السادس للفن المعاصر والحديث، والذي خصص معرضه الافتتاحي للإحفاء بمئوية الفن المغربي. كما ذكر المقال رأي ليلي فراوي: أن إدارة الرواق هي حرفة تتطلب الكثير من المهارات والمعارف الخاصة بالمجال، والتسيير يتطلب موارد مادية لا يستهان بها لتغطية نفقات التنظيم. كما تناول المقال رأي عبد الحي الملاخ: أن سوق الفن ظاهرة مستحدثة ولم تؤسس بعد، وتحكمها" خفافيش الظلام" لأنها عديمة الملامح ومنزاحة عن الرقابة. كما ذكر رأي الفنان صلاح بنجكان: أن هناك قاعات مختصة في الفنانين الأموات، تعمل على رفع أسعار أعمالهم بتنسيق مع سوق برؤوس أموال كبيرة. كما أشار المقال إلى رأي نوال السقاط: أن من المهم تنشيط فضاء القاعة من خلال اللقاءات التواصلية المختلفة، ويجب أن نتجنب طرق الإدارة المعروفة لدي الصالات الكلاسيكية. واختتم المقال ذاكراً رأي نور الدين فاتحي: أنه يري لا يمكن التركيز على المؤسسات المالية والتجارية الكبرى للترويج فقط، بل ينبغي نشر وعي فني وذوق جمالي لدي الفئات الواسعة من الجمهور، بتشييد المتاحف ودعم التعليم والتكوين الفنيين، وتشجيع النقد والمجلات المتخصصة والبرامج التليفزيونية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|