المصدر: | الموقف الأدبي |
---|---|
الناشر: | اتحاد الكتاب العرب |
المؤلف الرئيسي: | شاهين، عدنان (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج43, ع521 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | أيلول |
الصفحات: | 185 - 190 |
رقم MD: | 632567 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على المجموعة الشعرية (شقوق المعنى) للدكتور (وفيق سليطين أنموذجاً. وأشار المقال إلى إدراك العلاقة بين الشعر والتصوف، فهذه مسألة لايمكن أن تتفاعل بحيادية بعيداً عن ركائز إعادة الإنتاج، أو تجميل المسائل الإبداعية. كما بين المقال إلى أن اللغة بخصوص هذه التجربة الشعرية تتبدى شرطاً عائقاً في آن واحد معاً، فهي تلامس في إشاراتها ما يحتمل تجاوز المقدس وتجاوز اللغة ذاتها. وأوضح المقال أن الشعر هو لغة اللغة، ولغة الصوفي هي لغة ثانية في باطن اللغة، فينتج عن هذا أن لغة الشعر والتصوف لغة كشف لا لغة وصف. كما أظهر المقال أن المذاهب الأدبية أنتجت شعراً في إطار الأبعاد الجمالية، في حين قدمت الحركات الصوفية رؤى دينية بمجازات تعانق الشعر. كما بين المقال إلى أن الخيال رابط المتصوفين والشعراء معاً. كما توصل المقال إلى أن الشاعر (وفيق سليطين) أصدر مجموعات شعرية عن وزارة الثقافة بعنوان (شقوق المعنى) أجراها على نمطي التفعيلة والنثر، ممتلكا في التفعيلة حساً موسيقياً نادراً ومنها، خلوا لنا وتراً كي نعيد له روحه في الأغاني. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|