المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | غندور، محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س7, ج80 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
التاريخ الهجري: | 1435 |
الشهر: | يونيو |
الصفحات: | 146 - 147 |
رقم MD: | 632583 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى استعراض موضوع بعنوان حسين ماضي بلا حدود. وأشار المقال إلى المعرض الاستعادى حياه بلا حدود قدم لمحة شاملة عن تاريخ المعلم حسين ماضي الذي اغنى الفن في بلده، وطور مفهوم القراءة البصرية، وموسعا آفاقه بتقنيات جديدة. وأوضح المقال أن المعرض لم يرتب وفق طريقة زمنية، فقد شمل أعمالا من ستينيات القرن الماضي، عندما كان الفنان لا يزال يدرس في روما، وحتى يومنا هذا، وتعرض أعماله بحسب المواد المستخدمة فيها. كما ذكر المقال أن لكل عمل قصه وحكاية، وأن "ماضي" يعتمد في لوحاته على أسلوبا سرديا. وأكد المقال على أن الفن التكعيبي هو أساس يعتمد عليه "ماضي" لابتكار شخوص بلا أسماء، وحيوانات متشردة، مطعما تجلياته الهندسية بروح شرقية، من خلال نظرة تحليلية جديدة، كثيرا ما تكون مستلهمه في تصميماتها وتنويعاتها الفنون الإسلامية. وتوصل المقال إلى أن حسين ماضي فنان مخضرم، عاصر أكثر من جيل، فكان محورا بارزا من محاور جيل الحداثة في السبعينيات كما أنه صادق الكثير من الفنانين والشعراء والموسيقيين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|