ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







كهف أم جرسان حيث احتضنت الصحراء نقيضها

المصدر: مجلة القافلة
الناشر: شركة أرامكو
مؤلف: هيئة التحرير (عارض)
المجلد/العدد: مج63, ع3
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: يونيو
الصفحات: 55 - 61
ISSN: 1319-0547
رقم MD: 632610
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 02713nam a22002057a 4500
001 0031448
041 |a ara 
044 |b السعودية 
110 |9 4322  |a هيئة التحرير  |e عارض 
245 |a كهف أم جرسان حيث احتضنت الصحراء نقيضها  
260 |b شركة أرامكو  |c 2014  |g يونيو 
300 |a 55 - 61  
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف المقال إلى الكشف عن كهف أم جرسان.. حيث احتضنت الصحراء نقيضها. أشار المقال إلى أن مع بداية الألفية الجديدة بدأت هيئة المساحة الجيولوجية في المملكة بتنفيذ برنامج علمى للكشف عن الكهوف في المملكة، ومن نتائج ذلك المشروع الكشف عن موجودات أثرية عالية القيمة في أحد هذه الكهوف، وهو كهف أم جرسان الذي يقع في حرة خيبر شمالى المدينة المنورة، ويعد من أكبر الكهوف في الوطن العربى. كما استعرض المقال إلى أن طول كهف أم جرسان 1500متر، وبلغ اقصى ارتفاع فيه12 متراً، وعلى امتداد مساحته الكبيرة، وجد عدد من الفتحات، بعضها نافذ حتى عمق وصل إلى 25 متراً. وبين المقال أن هناك اعتقاد عند العلماء بأن تكون كهف أم جرسان كان نتيجة انفجار بركانى وسيلان الحمم البركانية المنصهرة. وتوصل المقال إلى أن درجة الحرارة داخل الكهف ثابتة صيفاً وشتاءً، وهي دائماً في حدود24 درجة مئوية، وكانت أرض الكهف قرب المدخل مغطاة بالحجارة الصغيرة والأتربة التي حملتها الرياح، ولكنها تدريجياً صارت صلبة، كما أظهر المقال عن وجود تكوينات رسوبية عنقودية الشكل، قال عنها الخبراء إنها ناتجة عن تبلور المعادن التي تحملها مياه الأمطار عندما تمر عبر طبقات سقف الكهف وتسقط على أرضه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الاكتشافات الأثرية   |a الكهوف   |a السعودية   |a الوصف و الرحلات  
773 |4 دراسات ثقافية  |6 Cultural studies  |c 017  |e Al Qafilah  |f Al-qafīlaẗ  |l 003  |m مج63, ع3  |o 1081  |s مجلة القافلة  |v 063  |x 1319-0547 
856 |u 1081-063-003-017.pdf 
930 |d n  |p n 
995 |a AraBase 
999 |c 632610  |d 632610 

عناصر مشابهة