ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الحركة الشعرية في الأردن 1921 - 1946 الجذور والإمتداد

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: الضمور، عماد عبدالوهاب خليل (مؤلف)
المجلد/العدد: ع307
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: آب
الصفحات: 7 - 13
رقم MD: 632635
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تقديم موضوع بعنوان" الحركة الشعرية في الأردن(1921-1946) الجذور والامتداد". وذكر المقال أن شعر هذه الفترة يتسم بالخطابية، والتزام شعر المناسبات، ووجود المبالغات أحياناً. كما أوضح أن مصطفي وهبي التل "عرار" الذي يعد ظاهرة شعرية وسياسية متميزة، رافقت الحركة الشعرية في مراحلها اللاحقة، ذلك أنه أضفي على القصيدة في الأردن طابعاً شعرياً خاصاً، اتسم بالانتماء إلى المكان الأردني، والتعبير عن هموم سكانه، والتمرد على الظلم، ورفض السيطرة الأجنبية على مقدرات الوطن. كما بين أن الشعر في الأردن قد واكب منذ تأسيس الإمارة حركة المد القومي التي شهدها العالم العربي، وبخاصة مقاومة سياسة جمعية الاتحاد والترقي القائمة على التتريك، وطمس الهوية العربية، "فكان من نتيجة هذه النزعة أن أجمع الزعماء العرب على الاعتصام بالقومية العربية، ونشر مبادئها، والعمل على الترويج لها بين أبناء قومهم، والمطالبة بالاستقلال التام للبلاد العربية"، مما مهد لاندلاع الثورة العربية الكبرى عام 1916؛ لتحرير العرب من الظلم والاستبداد. كما ذكر أن إذا كان "عرار" شاعرا إشكاليا في حياته وشعره، جذب إليه النقاد والدارسين للكشف عن تجربته الإبداعية، ومنهجه الفكري، فإن حضوره بعد وفاته كان لائقاً بحياته الحافلة بالأحداث الوطنية، والفكرية، إذ أصبح مخاطباً يستدعيه الشعراء في أحلي الأوقات. واختتم المقال موضحاً أن الباحث لشعر هذه الفترة يلمس زخما في الأسماء الشعرية، وزخما في النتاج الشعري، وتعددا في الاتجاهات الفكرية، لكن يلمس-في الوقت نفسه-اهتماما لا يوازي هذا الكم الهائل من الإنتاج الشعري. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة