المصدر: | أفكار |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | حسان، هيثم حسن (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع307 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الأردن |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | آب |
الصفحات: | 28 - 33 |
رقم MD: | 632638 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى الكشف عن ماركيز: بطريرك أمريكا اللاتينية قصة موت معلن. وأشار المقال إلى أن فصول حياة البطريرك انتهت بمراسم جنائزية أسدلت الستارة على رواية رحيل منتظرة بدأها بوصية وداعية، كانت بمثابة عظة منبرية، تليق بمن أهدى العالم مآثر أدبية وفكرية لا تنضب من عيون الأدب اللاتيني، بعد أن أوهنه المرض وأوعه عزلة استمرت حتى مغادرته هذا العالم. كما أوضح المقال إلى أن طقوس رحيل (ماركيز) أقل غرائبية عن حكاياته وسردياته الأدبية، كما أن (ماركيز) عاش حياة بوهيمية متنقلاً بين أوروبا غرباً وشرقاً، وكانت مواقف (ماركيز) صلبة في مناهضة الاضطهاد والعنصرية والديكتاتوريات المتناسلة في جغرافيات العالم. واختتم المقال بأن "غابو" عاش ليروى حقاً، ومات عن 87عاماً، وفى قلبه غصة الراوى الذي كان يحلم بسرد المزيد من الحكايات، فالحياة، كما يعبر في مذكراته، "ليست ما يعيشه أحدنا، وإنما هي ما يتذكره، وكيف يتذكره ليرويه. كما توصل المقال إلى أن (ماركيز) هو من أعطى أميركا اللاتينية صوتها الأكثر علواً وجمالاً في العالم المعاصر، مثلما أعطاه " بورخيس" بالنسبة لأميركا الجنوبية في فترة سابقة، إنه" الحكاء الشيق"، كما وصفته مؤسسة نوبل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|