المصدر: | مجلة القافلة |
---|---|
الناشر: | شركة أرامكو |
المؤلف الرئيسي: | سحاب، فكتور (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج63, ع4 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | أغسطس |
الصفحات: | 28 - 31 |
ISSN: |
1319-0547 |
رقم MD: | 632758 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى الكشف عن موضوع بعنوان "السيارة الكهربائية ومحاولة عمرها قرنان". وتناول المقال عدة نقاط رئيسية ومنها، إنه لا يعرف بالضبط لمن ينسب اختراع السيارة الكهربائية، حيث أن عدداً من المخترعات المتفرقة أسهمت في ظهور هذه المركبة، ففي سنة 1828م صمم المجري أنيوس يدليك، نموذجاً مصغراً لسيارة يحركها محرك كهربائي صممه بنفسه، وفي ثلاثينيات القرن التاسع عشر صنع الأسكتلندي روبرت أندرسون عربة تتحرك بالكهرباء. وبين المقال أنه مع انقلاب القرنين التاسع عشر والعشرين، كانت أمريكا في حال ازدهار، فانتشرت فيها السيارات العاملة بمحركات، سواء بالكهرباء أو الغازولين، وكانت السنتان 1899و 1900م، سنتي الذروة للسيارة الكهربائية إذ فاقت مبيعاتها كل الأنواع الأخرى. وأشار المقال إلي إنه كانت للسيارة الكهربائية ميزات عديدة علي سيارة الغازولين، في أوائل القرن العشرين، إذا لم تكن تشكو الارتجاج، والرائحة والضجيج، وكان أصعب ما في قيادة سيارة الغازولين تغيير مبدل السرعة، أما السيارة الكهربائية فلم تكن تحتاج إلي مبدل سرعة. وتحدث المقال عن إنه على الرغم من تعدد مزايا السيارة العاملة بالطاقة الكهربائية إلا أن مصيرها كان إلى أفول لعدد من الأسباب ومنها، في سنة 1922م كانت الولايات المتحدة الامريكية قد شرعت في إطلاق مشروع جبار لربط مدنها البعيدة بشبكة كبيرة من الطرق العابرة للولايات وهي طرق طويلة وبعيدة المدي وتحتاج إلي سيارة مجالها أطول من مجال سيارة الكهرباء. واختتم المقال بتوضيح أن السيارة الكهربائية يلزمها الكثير-تقنياً ومن ناحية البنية التحتية-كي تحتل مكانة سيارة الغازولين. كتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1319-0547 |