المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | الجيلاني، منير أولاد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س8, ج86 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | ديسمبر / صفر |
الصفحات: | 76 - 78 |
رقم MD: | 632817 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى إلقاء الضوء على معركة الحرف. وأوضح المقال أن إثارة الأسئلة المتعلقة بالالتزام في كل فعل يروم تحديد واختيار الأبجدية المناسبة لكتابة لغة معينة، يظل مسألة غاية في التعقيد والخصوصية، بسبب التداخل العضوي بين جملة المعايير الأيديولوجية والتقنية التي قد تعتبر دافعاً أو شرطاً لهذا الاختيار. وأشار المقال أن استراتيجية المصالحات الوطنية التي دشنها الخطاب الرسمي المغربي منذ عام 2001 ضمن الاعتراف باللغة الأمازيغية وجعلها لغة رسمية للبلاد في دستور 2011. وتناول المقال سمات المشهد اللغوي في المغرب، وما المقصود بمعركة الحرف، وكيفية كتابة اللغة الأمازيغية بالحرف اللاتيني، ورأي خصوم الأبجدية اللاتينية بالتعديلات على أدخلت على طريقة كتابتها من أجل ملاءمتها مع النطق الأمازيغي. وبَيّن المقال استناد دعاة كتابة اللغة الأمازيغية بالحرف العربي من الأحزاب الإسلامية وبعضها من المحافظين، إلى الأطروحة التي دلالة» القدسي «ترى في هذا الخط قوية إلى ترسيخ مزيد من القوة داخل الأواصر التاريخية والدينية والسوسيو-نفسية التي تجمع بين العرب والأمازيغ داخل وحدة وطنية مؤمنة بالتنوّع والتعدّد. واختتم المقال بتوضيح عدد حروف الكتابة الأمازيغية، وخصائص الحرف الأمازيغي، لكن هل يجر بطء تنفيذ التزامات الحكومة بخصوص ترسيم الأمازيغية، وتعثر تدريسها كلغة، النشطاء الأمازيغيين إلى معارك أخرى. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|