المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | بيلا - ماتاس، إنريكي (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | الريسونى، خالد (محاور) |
المجلد/العدد: | س8, ج86 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | ديسمبر / صفر |
الصفحات: | 88 - 93 |
رقم MD: | 632841 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تقديم حوار مع (إنريكي بيلا ماتاس) بعنوان "مهنة الأدب خطيرة"، وتم ترجمته على يد خالد الريسوني. واستعرض المقال نبذة مختصرة عن حياة (إنريكي بيلا ماتاس). وتناول المقال عدة تساؤلات تم مناقشتها في الحوار وهي: أولاً: الكتاب الأول الذي كتبته" امرأة في المرآة تتأمل المشهد"(1973)، لكن" القاتلة المتنورة" 1977 كانت أولي رواياتك التي حظيت بشهرة، ويقول (روبيرتو بولانيو) أن هذا الكتاب مع كتاب خابيير مارياس " نطاقات الذئب" يؤرخان لبدايات الجيل الذي ينتمي هو الآخر إليه، ما رأيك في هذه الفكرة الجيلية؟ تحدث لنا عن ذلك الكتاب الذي لا يبرز كثيراً للعيان. السؤال الثاني: في" مستكشفو الهوة" (2007)، تم الحديث كثيراً عن إرادة الاستغناء عن الميتا أدبية للاقتراب من اليومي، ومن المؤكد أن العديد من القصص تبدو أنها تحيل من حالات آنية – بشخصيات مرت بعملية ما – لكن أيضا، ثمة إعادة كتابة لبعض قصص" " لا أذهب قط إلى السينما" 1982، هل حاولت أن تنجز لعبة مرجعية ذاتية جديدة، أم أنك كنت تنشد الميل نحو رؤية أكثر واقعية؟. السؤال الثالث: إعادة كتابة" لا أذهب قط إلي السينما" يبدو أنها تقربنا من فكرة الكتابة المتغيرة، التي ليست قط نهائية إلا في حاضرها، وهذا يحيلنا على الفكرة الخوانرامونية (نسبة إلي الشاعر الإسباني خوان رامون رخيمينث) على المراجعة المستمرة، التي كما قلت حاضرة في" أذي مونتانو" لماذا تجد في إعادة الكتابة فعلا جد مشوق؟. السؤال الرابع: حدثنا قليلا عن صورة الكاتب كجاسوس في " شكل حياة غريب" (1997)، وهل هناك لقاء مع بيغليا في هذا الصدد؟. وأشار المقال إلي قول الكاتب: لو كنت أعرف كيف ستكون رواية المستقبل لحاولت أن أكتبها. واختتم المقال ذاكرا أخر سؤال تم مناقشته في الحوار وهو: ماهي في اعتقادك إمكانات الرواية؟ وما الطرق التي تهمك؟ كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|