ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > السحابة>مارك

السحابة

المصدر: مجلة القافلة
الناشر: شركة أرامكو
مؤلف: هيئة التحرير (عارض)
المجلد/العدد: مج63, ع5
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 34
ISSN: 1319-0547
رقم MD: 632874
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الحاسبات الالكترونية | البرمجيات | الانترنت | تكنولوجيا المعلومات | تكنولوجيا الاتصالات
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 02479nam a22001937a 4500
001 0031737
044 |b السعودية 
110 |9 4322  |a هيئة التحرير  |e عارض 
245 |a السحابة  
260 |b شركة أرامكو  |c 2014  |g أكتوبر 
300 |a 34 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e  هدف المقال إلى التعرف على منتج السحابة. اشتمل المقال على ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول عرف السحابة التي يتحدث عنها الكاتب هي سحابة حاسوبية فيما يعرف بتقنية الحوسبة السحابية التي تستخدم هذا الوصف المجازي الفوقي " السحابة " لتختزل عالماً من الخدمة الكمبيوترية الموجود هناك في مكان ما. كما أوضح المحور الثاني الفكرة الأساسية للحوسبة السحابية. وتتبع المحور الثالث أهمية السحابة في تخزين المواد البرمجية واستعادتها. واختتم المقال بالإشارة إلى إن فكرة الحوسبة السحابية تقوم على مشاركة الموارد لأجل تحقيق استغلال أفضل اقتصادياً، أو لتفادى هدرها بكلام آخر. كما أنه نمط مشابه لما يحصل مع شبكات الربط الكهربائي ، حيث يتم توليد كمية من الكهرباء في محطات مركزية معينة ومن ثم توزيعها واستغلال تفاوت ساعات الذروة بين مناطق الاستهلاك لأجل توفير خدمة كهربية أفضل . أيضاً يتم توجيه خدمات السحابة الحاسوبية على نحو ديناميكي لخدمة المستفيدين عبر ضفتي الأطلسي، مثلاً خلال ساعات عمل الشرق فيما الغرب نائم ، والعكس صحيح. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الحاسبات الالكترونية   |a البرمجيات   |a الانترنت   |a تكنولوجيا المعلومات   |a تكنولوجيا الاتصالات  
773 |4 دراسات ثقافية  |6 Cultural studies  |c 008  |e Al Qafilah  |f Al-qafīlaẗ  |l 005  |m مج63, ع5  |o 1081  |s مجلة القافلة  |v 063  |x 1319-0547 
856 |u 1081-063-005-008.pdf 
930 |d n  |p n 
995 |a AraBase 
999 |c 632874  |d 632874 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.