ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > مسرح الطفل العربي...>الوصف

مسرح الطفل العربي

المصدر: مجلة القافلة
الناشر: شركة أرامكو
المؤلف الرئيسي: عزالدين، أميمة (مؤلف)
المجلد/العدد: مج63, ع5
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 60 - 61
ISSN: 1319-0547
رقم MD: 632911
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
مسرح الطفل | العالم العربي | مسرح العرائس | مسرحيات الأطفال | الإخراج المسرحي
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على مسرح الطفل العربي. اشتمل المقال على ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول كشف عن تاريخ نشأة مسرح الطفل العربي، حيث يندرج هذا الفن تحت اسم " مسرح العرائس" الذي ظهر قديماً عند الفراعنة، وأيضاً الإغريق الذين كانوا يلقنون الجند فن المحاكاة، وتمثيل أدوار درامية تتعلق بالمروءة والفضيلة والدفاع عن الوطن. والمحور الثاني عرض الطريق إلى المسرح المعاصر، فهناك من يؤكد أن المغرب عرف مسرح الطفل منذ عام 1860م، عندما استولى الإسبان على مدينة تطوان، حيث مثلت فرقة بروتون مسرحية بعنوان "الطفل المغربي"، وذلك على خشبة مسرح إيزابيل الثانية بتطوان، وهي أول خشبة في العالم العربي وفى إفريقيا، وظهرت بعدها قاعة مسرح الأزبكية عام1868م، والأوبرا بالقاهرة سنة 1869م بمناسبة افتتاح قناة السويس في عهد الخديوي إسماعيل. وذكر المحور الثالث المهرجانات التي تروج لمفهوم المسرح الطفل العربي اليوم، فمنها: مهرجان الأردن لمسرح الطفل العربي، ومهرجان الإمارات لمسرح الطفل، ومهرجان أصيلة بالمغرب، وهناك أيضاً المهرجان الدولي لمسرح الطفل في الغردقة. وأختتم المقال ببعض التوصيات، وجاء مجملها في ضرورة الترويج للمهرجانات في الوطن العربي وتوفير كافة الإمكانات المادية والتقنية والفنية والإبداعية. والعمل على تعزيز عروض الصيف التي يجب أن تكثف، لشغل أوقات الفراغ عند الصغار، وإكسابهم مزيداً من المتعة والتعلم غير المباشرة من خلال مسرح متخصص في أهدافه وأدواته، وموجه خصيصاً للطفل العربي مع مراعاة كل الظروف البيئية واستغلال التراث العربي للتعريف به وتقديمه بأسلوب عصري يتناغم مع متطلبات طفل اليوم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1319-0547

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.