المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | العمر، عبدالله (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س7, ج81 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | يوليو |
الصفحات: | 117 - 118 |
رقم MD: | 632913 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى مناقشة موضوع بعنوان " الحفر في التاريخ". وأوضح المقال أن عمليات النهب المبرمج والمنظم، من سرقة إلى إهمال، لا تخص القدس وحدها، بل تمتد على طول الجغرافية الفلسطينية، كما أن غزة والضفة الغربية تعانيان حالات مماثلة، وفي ظل غياب الإمكانيات، يطلق العديد من المواقع التاريخية صرخة مدوية لحماية الإرث من الضياع. كما تناول ما أشار إليه المؤرخ الدكتور "سليم المبيض" المتخصص في علوم الآثار أن أول عمليات اكتشاف الآثار كانت للمرة الأولى في قطاع غزة في نهاية العهد العثماني، من نقوش "تحتمس الثالث" التي تعود إلى القرن الخامس عشر (ق.م) وعهوده مع الكنعانيين، والنقوش الآرامية على التوابيت المصنوعة من الرصاص بشارع عمر المختار، والتي نقلت إلى تركيا مركز الخلافة العثمانية آنذاك. وناقش المقال ما أوضحه "المبيض" عن ضياع الآثار أن الأسباب اختلفت، ولكن النتيجة بقيت واحدة، كان أهمها تزوير إسرائيل للحقائق وسلبها تاريخ المنطقة بعد أن سلبت الإنسان والمكان. واختتم المقال بأن كمية الآثار المدفونة ولا يعلم أحد عنها شيئاً أهم بكثير من المكتشف، وتساوي أضعافاً مضاعفة من تلك المكتشفة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|