المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | غندور، محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س7, ج81 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | يوليو |
الصفحات: | 126 - 127 |
رقم MD: | 632936 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى عرض موضوع بعنوان " كاميرا حكواتي ... عن المأساة السورية". أوضح المقال أن كاميرا المخرج اللبناني "فراس زبيب" تدخل إلى الحرب السورية، مستكشفة الحياة هناك، وذلك من خلال فيلمه الوثائقي " طلق كذّاب"، والذي يبحث فيه "زبيب"، عما لا تعرضه وسائل الإعلام، أو تُخفيه قصداً. كما أظهر أنه على الرغم من أن الفيلم لم يكن جيدأً من الناحية الفنية، وثمة الكثير من الملاحظات على أداء المخرج، إلا انه غني بما فيه من معلومات وحقائق. وأشار المقال إلى أن المشاركين في العمل يحملون كاميراتهم ويسرحون في الشوارع، باحثين عن القصة، فتصيبهم حالة من الخوف والتوتر والتعب والقهر، وهي صورة مصغرة عما يعانيه السوري في الداخل. كما كشف أن العمل تناول مجموعة قصص لانتهاكات حقوق الإنسان مرتكبة بحق المجتمع السوري. وتناول المقال أن كاميرا "عبدالله حكواتي" التي يحملها ليوثق مشاهداته، هي صلة وصل بينه وبين العالم الخارجي، يقاتل الموت لنقل الحقيقة، كما يراها هو بعينه، وليس عما يتم تداولها. كما تطرق إلى المصور "محمد نور" الذي فُقد بعد تفجير داعش سيارة مفخخة في الرقة شمال شرق سورية، وقيل إنه في سجون داعش. وانتهى المقال بأنه من خلال كاميرا "عبدالله حكواتي"، و"عامر"، و"ميزر مطر"، يروي الفيلم قصة سورية اليوم، قصة بلد ضاعت ملامح ثورته وتعددت الآراء حول ما آلت إليه أحداثها ... فيلم صورته شخصياته، عن بلد ما عاد يشبه ماضيه ولا مستقبله. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|