المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | عبدالرحمن، لنا (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س7, ج81 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | يوليو |
الصفحات: | 134 - 135 |
رقم MD: | 632957 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى عرض موضوع بعنوان ("ماليفيسنت" ... أنجلينا جولي في أسطورة الجمال النائم). وتناول المقال طريقة تقديم شركة "ديزني" للأفلام المستوحاة من الأساطير والقصص الخرافية والتي يتم تناولها من وجهة نظر مُنسجمة مع الزمن المعاصر وتقنيات السينما الجديدة، وأكثر غوصاً في تحليل الدوافع النفسية للأبطال، وأثرها في تصرفاتهم كما في فيلم "ساحر أوز العظيم" الذي أُعيد تقديمه في(2013). كما أوضح تقديم شركة "ديزني" لفيلم "ماليفيسنت" في عام (2014) المُستوحاة من أسطورة "الجمال النائم"، حيث كانت قد قدمت استوديوهات والت ديزني الحكاية الأصلية عام(1952). وتطرق المقال إلى عرض قصة فيلم "الجمال النائم"، موضحاً أن فيلم "ماليفيسنت" يعيد صياغة هذه القصة مستفيداً من علاقة السحر بالحب، وإعادة التأكيد على أهمية الحب في الشفاء من الشرور واللعنات، وهذا هو الخيط المشترك بين فيلم" الجمال النائم" (1952) وبين "ماليفيسنت" (2014). كما أشار إلى أن "ماليفيسنت" يخوض في الطبقات التحتية للنفس البشرية بما يتجاوز الشكل الخارجي بحثاً عن أسباب أعمق لهبوب رياح الشر. واستعرض المقال أحداث فيلم "ماليفيسنت" موضحاً حقيقة قصة الساحرة "ماليفيسنت"، وكيف تحولت من جنية طيبة إلى جنية شريرة. وانتهى المقال بأن الفيلم يركز على أداء أنجيلينا جولي، بحيث يبدو تمثيل سائر الممثلين إلى جانبها باهتاً جداً، بالإضافة إلى وجود عيوب في السيناريو، والإخراج، وتقطيع المشاهد. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|