ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







في أعقاب مونديال البرازيل أزمة نفسية ووطنية اسمها: ركلات الترجيح

المصدر: مجلة القافلة
الناشر: شركة أرامكو
مؤلف: هيئة التحرير (عارض)
المجلد/العدد: مج64, ع1
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: فبراير
الصفحات: 43 - 47
ISSN: 1319-0547
رقم MD: 633167
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 02458nam a22002057a 4500
001 0240606
041 |a ara 
044 |b السعودية 
110 |9 4322  |a هيئة التحرير  |e عارض 
245 |a في أعقاب مونديال البرازيل أزمة نفسية ووطنية اسمها:  |b ركلات الترجيح  
260 |b شركة أرامكو  |c 2015  |g فبراير 
300 |a 43 - 47  
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف المقال إلى تناول موضوع بعنوان في أعقاب مونديال البرازيل أزمة نفسية ووطنية اسمها: ركلات الترجيح. وناقش المقال عدد من العناصر ومنها، صعوبة الركلات، ومسؤولية فردية في لعبة جماعية، وأين سيسدد، وقبل ركلات الترجيح، وكيف اعتُمدت ركلات الترجيح، وركلة "بلاتيني"، والتوتر في التسديد، وتقليد وطني، وركلات ترجيح في أرقام. كما قدم المقال إحصاءات ومنها، في موسم "البريميير ليغ" الإنجليزية لكرة القدم، 2005، 2006م، أمكن تسديد 57 هدفًا، من ركلات الجزاء أي إن 30% من الركلات تقريبًا كان نصيبها الإخفاق، وقد تخصص أستاذ جامعي ألماني في دراسة إحصاءات ركلات الجزاء، في مباريات "البوندسليغا" طوال 16 سنة، فوجد أن 76% من ركلات الجزاء سُجلت خلال هذه السنوات، وأن 99% من الركلات التي وجهت إلى الأعلى في وسط المرمى، سُجلت. واختتم المقال بالإشارة إلى أن الكرة ليست رياضة وحسب، بل مهرجان نفساني وموسم عصبي واحتفال وطني على أعلى مستوى، وفي كثير من الأحيان عيد جماعي تزول فيه الحدود بين مختلف مستويات البشر. كتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2018 
653 |a كرة القدم   |a كأس العالم   |a البرازيل   |a ركلات الترجيح   |a لاعبو كرة القدم  
773 |c 012  |e Al Qafilah  |f Al-qafīlaẗ  |l 001  |m مج64, ع1  |o 1081  |s مجلة القافلة  |v 064  |x 1319-0547 
856 |u 1081-064-001-012.pdf 
930 |d n  |p n  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 633167  |d 633167