المصدر: | مجلة القافلة |
---|---|
الناشر: | شركة أرامكو |
المؤلف الرئيسي: | العبادي، شفيق معتوق (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج64, ع1 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | فبراير |
الصفحات: | 68 - 69 |
ISSN: |
1319-0547 |
رقم MD: | 633204 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلي الكشف عن موضوع بعنوان" من يكتب مَنْ الشاعر أم القصيدة؟. وأشار المقال إلي قول الكاتب أن" خيوط النص تشرع في حياكة بعضها قبل أن تشكل الشاعر ككائن لغوي، وما هذه المرحلة الأخيرة إلا عملية استنطاق غيوم الذاكرة التي تلبدت في فضاء لم يعد يحتمل المراوحة أو المراوغة". وبين المقال أن في إحدى تجليات توفيق الحكيم تحت عنوان" في بيتنا موهوب" أوضح أن هذه الأيقونة التي تسللت (غزالة) من حظيرته إلى محمية ذاكرته منذ وقت مبكر عبر خطوات قراءاته الأولي والخداع لمعالجة مناخ عاشه طفلاً ليعيد تدويره لاحقاً كفكرة منفتحة على مديات أوسع. كما ذكر قوله "أراها تختصر ما أريد لسياقتي أن تثرثر به لفضح حديقة النص هذا، من خلال ثيمة أشبه بنقطة ارتكاز شبكة عنكبوتية وبتكثيف لافت للحظتها الزمانية والمكانية(هنا) بشفرتي مروحتها (هنا كنت....، هنا لم تكن ....) منشطراً النص خلالها عبر محطاته التي زارها (عابر سبيل)، كفصل من سيرة ذاتية لا تذهب في المغامرة بعيداً لأن غايتها النهائية تعرية الواقع لا الذات، فهي أشبه ما تكون بالصورة الفوتوغرافية التي تعني بالمحيط ليس بالمادة. واختتم المقال مستعرضا قصيدة هنا. كتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1319-0547 |