التحليل النفسي : اكثر من طريقة علاج و أكبر من فلسفة
| المصدر: | مجلة الدوحة |
|---|---|
| الناشر: | وزارة الإعلام |
| المؤلف الرئيسي: | بنعبدالعالي، عبدالسلام (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | س7, ج82 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
قطر |
| التاريخ الميلادي: |
2014
|
| الشهر: | أغسطس |
| الصفحات: | 64 - 65 |
| رقم MD: | 633232 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان" التحليل النفسي أكثر من طريقة علاج وأكبر من فلسفة". عرف المقال التحليل النفسي على أنه هزة فكرية من تلك الهزات الكبرى التي سماها فرويد نفسه بـ "الجرح" وقاسها على الجروح التي عرفها الفكر الغربي على يد كوبيرنيك وداروين. أيضاً ذكر المقال أن التحليل النفسي ليس تأويلاً جديداً للجهاز النفسي، وإنما هو نظرية جديدة في التأويل ذاته كما بين فوكو. كما قدم المقال أن التحليل النفسي يسهم في تغيير أسس المعرفة ذاتها، بحيث تتهاوى الإبيستمولوجية الديكارتية. واختتم المقال بتوضيح اسهام التحليل النفسي في تغيير أسس المعرفة ذاتها، بحيث تتهاوى الإبيستمولوجية الديكارتية، بل ويتغير مفهوم الفكر ذاته، فيغدو الإنسان موجوداً، لا حيث يفكر كما ذهب أبو الفلسفة الحديثة، وإنما حيث لا يفكر كما أوضح لاكان هذه الأولوية التي ستعطى للافكر هي التي دفعت بول ريكو إلى أن يصنف فرويد مع من يدعوهم " فلاسفة التوجس"، أي أولئك الذين يعطون أولوية أنطلوجية للخطأ، فيجعلون سُبل المعرفة طرقاً غير مباشرة، ويحددون بداهات الفكر، لا على أنها معطيات أولية وحقائق أولى، وإنما من حيث هي نهاية درب ونتيجة برهان. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
الارشاد العقلاني الانفعالي لـ أليس : مبادئه ، أسسه وتطبيقاته في العملية الارشادية
بواسطة: بلعسلة، فتيحة منشور: (2014) -
من مكر العقل الى التيه و الضلال : احتجاب مفهوم الايديولوجية
بواسطة: بنعبدالعالي، عبدالسلام منشور: (1986) -
مفاهيم ومصطلحات نفسية
بواسطة: محمد، حسين عبدالقادر، ت. 2021 م. منشور: (2021) -
دراسة نقدية للأسس النظرية للعلاج الوجودي
بواسطة: شاهين، إيمان فوزي سعيد منشور: (1995) -
هايدغر أمام هيجل : الجدل والذات
بواسطة: بنعبدالعالي، عبدالسلام منشور: (1985)
