ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مظاهر التناص في حوارية باختين

المصدر: علامات في النقد
الناشر: النادى الأدبى الثقافي بجدة
المؤلف الرئيسي: وهابي، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ج78
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: مارس
الصفحات: 97 - 111
رقم MD: 633233
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

63

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على "مظاهر التناص في "حوارية" باختين، حيث ظهر "ميخائيل باختين" في مرحلة تميزت بعنف الصراع بين البنيويين والماركسيين، وقد سجل حضورا متميزا في الخطاب النقدي المعاصر. وأبرزت الدراسة أن بداية "التناص" عند "باختين" ارتبط بكتابه "شعرية دستويفسكي" الذي حدد من خلاله مفهوم "الحوارية"، وذلك من خلال مقارنة بين روايات "تولستوي"، وروايات "دستويفسكي". وذكرت الدراسة أن "باختين" أكد على تحرر الشخصيات من سلطة المؤلف "دستويفسكي"، إذ إن كل شخصية تستقل بذاتها، فكان "دستويفسكي" في نظر "باختين" مؤسسا حقيقيا للرواية الحوارية أو الرواية متعددة الأصوات. وأوضحت الدراسة مفهوم الحوارية أو التعددية الصوتية عند "باختين" وذلك من خلال مقال "إي. فالونغارسكي" بعنوان "التعددية الصوتية عند دستويفسكي". وتناولت الدراسة أن بعد 5 سنوات من ظهور "شعرية دستويفسكي" أصدر "ميخائيل باختين" كتابا آخر بعنوان "الخطاب الروائي" والقاسم المشترك بينهما هو إشارة "باختين" إلى التعددية الصوتية في الرواية. واستعرضت الدراسة النماذج الأساسية للوحدات التأليفية والأسلوبية المكونة لمختلف أجزاء الكل الروائي من نظر "باختين". واختتمت الدراسة مشيرة إلى أن مصطلحات "باختين" "الحوارية، التعددية الصوتية" تشكل مستحضرات أساسية، ستساعد "كرستيفا" على بلورة مصطلح جديد هو "التناص"، حيث أن "باختين" نبغ في توصله المبكر إلى التعبير عن تصور ناضح حول الفعل التناصي بشكل عام. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة