المصدر: | علامات في النقد |
---|---|
الناشر: | النادى الأدبى الثقافي بجدة |
المؤلف الرئيسي: | بلمشري، مصطفى (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ج78 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | مارس |
الصفحات: | 113 - 133 |
رقم MD: | 633237 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
استهدف المقال تسليط الضوء على "الخطاب الروائي العربي وتجلياته الإبداعية". وأوضح المقال التجربة الروائية العربية التي أخذت أشكال التحديث والتجديد الفني وساهمت في تحقيق طفرات إبداعية جديدة لمساويات التعبير الجمالي والفني، سواء بالنسبة للرؤى والتصورات المعاصرة المغايرة التي ينبغي أن يستند إليها النص الشعري الجديد. كما أظهر أن مفهوم الخطاب الروائي الجديد ارتبط باستحضار أشكال التعبير الفني، والفكري، وبوضوح الأهداف الاجتماعية والسياسية التي يتبناها الأدب الواقعي، ومن ثم جعل النص الأدبي أداة تغيير جذري يفضي إلى تفويض البنى الفنية القائمة واستبدالها بأخرى جديدة. واستعرض المقال بعض الروايات العربية، موضحاً الذات المبدعة التي تراهن فيها على شكل أدائي رفيع المستوى، لغةً وتصويراً وإبداعاً، ومن هذه الروايات، "سبع صبايا" للكاتب التونسي " صلاح أبو جاه"، و"الخبز الحافي" "لمحمد شكري"، و"النهر بقمصان الشتاء" للكاتب الفلسطيني "حسن حميد"، و"مصابيح مطفأة" للكاتب المغربي "أحمد الكبيري"، و"مرافئ الجليد" للكاتب المصري "محمد جابلي"، و"النعنع البري" للكاتبة "أنيسة عبود". وانتهى المقال بأن سردية الشكل الروائي بكل عناصرها الفنية وخصائصها الجمالية التي تعبر عن التماسك الشكلي الذي يلامس الجوهر الإبداعي المشترك عند الروائيين العرب، وهي خصوصية أدبية تنبع من الارتباط بالأصل وانفتاحها على المعاصرة والعالمية، وتفاعلها مع منجزاتها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|