ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







رحيل سميح القاسم القصيدة في حداد

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: حسان، هيثم حسن (مؤلف)
المجلد/العدد: ع309
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: تشرين الأول
الصفحات: 134 - 138
رقم MD: 633321
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 02189nam a22001937a 4500
001 0240747
044 |b الأردن 
100 |9 209637  |a حسان، هيثم حسن  |e مؤلف 
245 |a رحيل سميح القاسم القصيدة في حداد  
260 |b وزارة الثقافة  |c 2014  |g تشرين الأول 
300 |a 134 - 138 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف المقال إلى الكشف عن موضوع بعنوان رحيل سميح القاسم القصيدة في حداد. وأشار المقال إلى مقولة سميح القاسم "أنا لا أحبك يا موت، لكنى لا أخافك، وأدرك أنك سرير لجسمي وروحي لحافك، وأدرك أنى تضيق على ضفافك، أنا لا أحبك يا موت، لكنى لا أخافك". وأوضح المقال أن الشاعر سميح القاسم هو الذي كافح المرض الأكول سنوات، كما ناضل في الماضي ضد الاحتلال سنوات أطول، لا يموت ربما رحل إلى مرتحل جديد، رغم أنه لم يكن يحب الاغتراب عن الرامة أو الابتعاد عن نسائم الجليل. وأشتمل المقال على عدة نقاط وهي: درويش رفيق الدرب، الأقنوم الأخير، إنها مجرد منفضة، إصدارات وجوائز. وختاما أشار المقال إلى أن الشاعر الرائي القاسم يعرف مسبقا أن ساعة الرحيل قد أزفت، وأن ساعة الرمل شارفت على النفاد؛ ولذلك ودع الشاعر الراحل أنسى الحاج قبل عدة أشهر بقوله "هناك سنلتقى في الجنه أو في الجحيم، الأكيد أننا سنلتقى". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الشعر العربي   |a الشعراء العرب   |a نقد الشعر   |a القاسم ، سميح   |a الشعراء المصريون   |a التراجم  
773 |c 023  |e Afkar  |l 309  |m ع309  |o 0770  |s أفكار  |v 000 
856 |u 0770-000-309-023.pdf 
930 |d n  |p n 
995 |a AraBase 
999 |c 633321  |d 633321 

عناصر مشابهة