ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > فاطمة الشيدي:>مارك

فاطمة الشيدي: أحب القصيدة التي تقولني

المصدر: مجلة القافلة
الناشر: شركة أرامكو
المؤلف الرئيسي: الشيدية، فاطمة بنت علي بن محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج64, ع2
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: إبريل
الصفحات: 68 - 69
ISSN: 1319-0547
رقم MD: 633354
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الشعر العربي | الشعراء العرب | الدواوين والقصائد | نقد الشعر | شعر الوصف
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 02294nam a22002057a 4500
001 0032258
041 |a ara 
044 |b السعودية 
100 |a الشيدية، فاطمة بنت علي بن محمد  |e مؤلف  |9 383660 
245 |a فاطمة الشيدي:  |b أحب القصيدة التي تقولني  
260 |b شركة أرامكو  |c 2015  |g إبريل 
300 |a 68 - 69  
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e "كشف المقال عن سبب حب ""فاطمة الشيدي لقصيدة حرفة. فقد ولدت فاطمة على حواف الماء بين ملح أجاج، وعذب وفرات، في الضلع الجنوبي الشرقي من شبه الجزيرة العربية "". وأوضح المقال أن فاطمة تحب القصيدة التى تقولها، والتى تستطيع أن تنسبها إليها، فالقصيدة بالنسبة لها لسانها المقطوع، ووعيا المخبوء، وحيرتها العميقة، ووجعها الذي ينهشها في الخفاء، فهي تحب الشعر الجارح، الذي يعمل كطبيب نفسي ماهر يصيبها بالدوخة والدوار والذي يدخلها في غيبوبة التنويم المغناطيسي، ثم يحفر في لا وعيها عميقا جدا؛ ليستخرج مكنونات ذلك الغائب، فهناك يجد الرفض والقبول والحيرة من الناس والفكرة ومن كل شيء. وختاما فحب فاطمة لهذا القصيدة يرجع الى أنها تعمق السؤال في داخلها ""لم تكتب؟"" وهو سؤال جارح وطويل وممتد ومتجدد بالنسبة لها، ولا تستطيع أن تنفثه خارج الكلمات؛ لأنه وجع متماه لا شكل له ولا لون. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" 
653 |a الشعر العربي   |a الشعراء العرب   |a الدواوين والقصائد   |a نقد الشعر   |a شعر الوصف  
773 |4 دراسات ثقافية  |6 Cultural studies  |c 016  |e Al Qafilah  |f Al-qafīlaẗ  |l 002  |m مج64, ع2  |o 1081  |s مجلة القافلة  |v 064  |x 1319-0547 
856 |u 1081-064-002-016.pdf 
930 |d n  |p n  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 633354  |d 633354 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.