ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أجندات خارجية أداتها التكفيريي...>الوصف

أجندات خارجية أداتها التكفيريين أم أيديولوجيات تقمع الحريات ؟

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: عمران، الغربي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع310
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: تشرين الثاني
الصفحات: 126 - 131
رقم MD: 633555
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
العلاقات السياسية | الوعي السياسي | التنظيمات السياسية | الأجندات الخارجية | الحريات | التكفير | علم الأيديولوجيا
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تسليط الضوء على موضوع بعنوان" أجندات خارجية أداتها التكفيريين أم أيديولوجيات تقمع الحريات؟". وتناول المقال الحديث على عدة نقاط تمثلت في: أولاً حيرة وتناقض: حيث وضح أن المجتمعات العربية في حيرة أمام استمرار تنامي التكفير والعنف ...وهل ما زال الانغلاق هو الحقيقة التي نحاول إنكارها؟ وأن ما ندعيه من انفتاح على الثقافات والقيم الإنسانية زيف، وادعاءنا للمعاصرة واستيعاب قيم التعايش والاختلاف وهم، فأين الخلل؟ ثانياً: أشار إلى زواج السياسي بالدين. ثالثاً: تناول الحديث عن التكفير في اليمن. رابعاً: ذكر الأنظمة الشمولية. خامساً: تحدث عن المذهبية ومنهج العنف. واختتم المقال ذاكراً أن في اليمن يعيش المجتمع في حيرة بعد بروز أكثر من جماعة دينية مسلحة من شيعة وسلف وغيرها، والجميع ينفذ مشاريعه مستندا إلى الشريعة! في إرهاب المجتمع بالقتل وتفجير المساكن والمنشآت ونهب مؤسسات الدولة، بل ونسف مساجد المناوئين لهم مذهبيا، وان مازال الجمر تحت الرماد في بقية الأقطار العربية، حيث يتغذى المجتمع وبخاصة العوام، بثقافة العنف والتكفير بدعوات الإبادة والتنكيل، ليقف المبدع بين تلك الدعوات غريبا بإنتاجه، مرفوضاً من السياسي وأتباع تلك الجماعات المتأسلمة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.