المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | الشلبي، صفوان (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س8, ج87 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | يناير / ربيع الأول |
الصفحات: | 156 - 158 |
رقم MD: | 633583 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
LEADER | 04139nam a22002057a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | 0240907 | ||
041 | |a ara | ||
044 | |b قطر | ||
100 | |a الشلبي، صفوان |e مؤلف |9 127904 | ||
245 | |a الفن التشكيلي التركي: |b بصمة غربية بروح شرقية | ||
260 | |b وزارة الإعلام |c 2015 |g يناير / ربيع الأول |m 1436 | ||
300 | |a 156 - 158 | ||
336 | |a بحوث ومقالات |b Article | ||
520 | |e هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان "بصمة غربية بروح شرقية عن الفن التشكيلي التركي". وأوضح المقال أن الفن التشكيلي التركي ظهر في القرنين الثامن والتاسع. كما أشار المقال إلى لوحات الفنان التركي "محمد سياه كالم"، كواحدة من مصادر الفنون التشكيلية التركية. كما تحدث المقال عن الطلاب الذين امتلكوا موهبة الرسم داخل المدارس العسكرية، وأصبحوا رواد الفن التصويري التركي، وصنفوا تحت مسمى "جندي-رسام"، فهم من وضعوا اللبنة الأولى للرسم التركي وساهموا في تشكيل الفن التصويري التركي من القرن التاسع عشر وحتى منتصف القرن العشرين. كما كشف المقال عن التطور الأكثر أهمية في مجال فن الرسم والمتمثل في تأسيس مدرسة للفن في نهاية القرن التاسع عشر، بعد افتتاح مدرسة خاصة تدعى ب "أكاديمية الفنون" في اسطمبول، وجاءت مدرسة "الفنون الجميلة" كأول مؤسسة رسمية لتعليم فنون الرسم المعاصر، ثم عرفت لاحقا باسم "أكاديمية الفنون الجميلة" ثم " "جامعة المعماري سنان" حاليا. كما أنتقل المقال بالحديث عن الهيئات المستقلة التي تعنى بشؤون الفن والفنانين والتي ظهرت في بدايات القرن العشرين مثل "جمعية الرسامين العثمانيين"، كما أقيمت ورشات عمل أهمها ورشة "شيشلي"، والمعارض السنوية كمعرض "غلاتا سراي". ثم تطرق المقال إلى ما بعد إعلان الجمهورية، ارتفعت أعداد المشجعين في مجال الفنون، واستمرت دعوة الفنانين الغربيين، وارسال الفنانين الأتراك إلى أوروبا، وتخرج فوج من الرواد في أكاديمية الفنون الجميلة في اسطمبول ومعهد "غازي" للتربية قسم الرسم. ثم استعرض المقال عدد من أعمال بعض الفنانين التشكيليين الأتراك كالفنان "فرات نزير أغلو"، والفنانة "بوراك بينغول"، والفنان "احمد إلهان"، والفنان "إسماعيل أجار"، والفنانة "أوزلم شيمشك"، والفنانة "غولين حياة توبدمير"، والفنان "برهان ألكار"، والفنانة "هوليا فورال إكيزغول". كما أختتم المقال بالتأكيد على أن الفن التشكيلي التركي ببصمته الغربية وروحه الشرقية، له حضوره الملحوظ في المعارض العالمية، وأهميته في دور المزادات العالمية يؤكد على وصوله إلى مرحلة عالية من النضج. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 | ||
653 | |a الفنون التشكيلية |a تركيا |a الفنانون الأتراك |a الفن الشرقي |a الفن الإسلامي |a الفن الغربي | ||
773 | |4 الادب |6 Literature |c 069 |l 087 |m س8, ج87 |o 0708 |s مجلة الدوحة |t Doha Magazine - Qatar Ministry of Information |v 008 | ||
856 | |u 0708-008-087-069.pdf | ||
930 | |d n |p n |q n | ||
995 | |a HumanIndex | ||
999 | |c 633583 |d 633583 |