ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







إبراهيم ناجي: معركة وراء الغمام

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الإعلام
المؤلف الرئيسي: اليمن، غيدا (مؤلف)
المجلد/العدد: س8, ج87
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: يناير / ربيع الأول
الصفحات: 160 - 161
رقم MD: 633592
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان "معركة وراء الغمام" لإبراهيم ناجي. تناول المقال عدة نقاط أهمها: نشأة مدرسة "أبولو" والتي أصدرت مجلة باسمها أتاحت للشعراء العرب من شتى الأقطار العربية نشر قصائدهم فيها، وكان من أبرزهم "أحمد ذكي أبو شادي"، و"علي محمود طه"، و "محمود حسن إسماعيل، و " صالح جودت"، و " إبراهيم ناجي". ثم أنتقل المقال مشيرا إلى الثورات التي عاشتها مصر في أواخر القرن التاسع عشر وبدايات المقرن العشرين، وازدهار الحركات الفنية الموسيقية والمسرحية والأدبية، وفى ظل هذا المناخ المتنوع ولد "إبراهيم ناجي"، حيث كان والده محب للأدب والكتب. وأحتوى المقال على مسيرة "إبراهيم ناجي" التعليمية وتخرجه من الكلية، والتحاقه بعدة وظائف حكومية. كما ذكر المقال كتاباته النثرية في الصحف والمجلات وترجمات عديدة منها" وراء الغمام"، و " الطائر الجريح"، و "ليالي القاهرة"، وأعماله الشعرية الكاملة الصادرة عن المجلس الأعلى للثقافة. كما بين المقال بأنه أثر صدور ديوان" وراء الغمام"، اندلعت معركة بين ناجي وشعراء جماعة "أبولو" من جهة، وبين العقاد ومريديه من جهة ثانية، وأيضا بينهم وبين "طه حسين"، وهي معركة وصفها المفكر " عبد الوهاب المسيري" في إحدى مقالاته بأنها بلورت الصدام الذي حدث بين الجيل الأول من المجددين الذي تحول إلى جيل من المحافظين، وبين الجيل الثاني. وأختتم المقال بالآتي عندما نقرأ ل "ناجي" نشعر بأننا في حضرة شفافة كتبت الشعر بعصارة قلبها لا لتخلد بل لتبوح، لعلها تتخفف من وطأة أحزانها وانكساراتها، فإذا بكلماتها تتحول إلى مغناة رقيقة للحزن تنساب كالهمس على "وراء الغمام"، على خلفية الحياة بضجيجها ومعاركها الصاخبة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة