وهم الدخول الأدبي
| المصدر: | مجلة الدوحة |
|---|---|
| الناشر: | وزارة الإعلام |
| المؤلف الرئيسي: | لحرش، نوارة (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | س7, ج83 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
قطر |
| التاريخ الميلادي: |
2014
|
| الشهر: | سبتمبر |
| الصفحات: | 8 - 9 |
| رقم MD: | 633612 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
هدف المقال إلى مناقشة موضوع بعنوان" وهم الدخول الأدبي! ". وتناول المقال "الصالون الدولي للكتاب" في الجزائر، والذي يعتبره كثير من الأدباء والكُتّاب بمثابة "موسم الدخول الأدبي الجديد" الذي له تقاليده المعروفة في بلدان الغرب. كما أشار إلى حرص أسماء أدبية كثيرة على إصدار كتبها الجديدة تزامناً مع المعرض، وهذا من أجل تسجيل بعض الحضور ليس إلا، حتى وإن كان حضوراً بمعناه الرمزي أو الاستعراضي. واستعرض المقال أراء وتصريحات بعض الأدباء والشعراء والباحثين المهتمين بالمعرض الدولي للكتاب الذي يقام سنوياً في الجزائر موضحين أنه لا يوجد في الجزائر ما يسمى دخولاً أدبياً حقيقياً، وأن هذا المعرض ليس إلا فرصة مواتية لاقتناء الكتب أو لقاء زملاء الكتابة، ومن هؤلاء الأدباء، الشاعر "خالد بن صالح"، والروائي "سمير قسيمي"، والشاعرة "نصيرة محمدي"، والكاتب والباحث "لونيس بن علي". واختتم المقال بما صرح به صاحب كتاب "تفاحة البربري" قائلاً: "ما يهمني الآن أن نصنع مشهداً ثقافياً سليماً، وأن نعيد للكاتب مكانته اللائقة به"، وأكمل كلامه متسائلاً: "ما الفائدة من دخول أدبي إن كان الكاتب ذاته هو آخر من يستفيد من ذلك الدخول؟". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
ثقوب زرقاء ، حياة سفلية
بواسطة: لحرش، نوارة منشور: (2014) -
الجزائر لا تقرأ سوى نفسها
بواسطة: لحرش، نوارة منشور: (2014) -
في الجزائر الكتاب أسير محليته
بواسطة: لحرش، نوارة منشور: (2015) -
تأثيث ذاكرة محنطة
بواسطة: لحرش، نوارة منشور: (2012) -
الشعور ورطة وجودية دخلني و استفحل في جوانياتي و حياتي
بواسطة: لحرش، نوارة منشور: (2013)
