المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | عمران، أحمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س8, ج88 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | فبراير / ربيع الآخر |
الصفحات: | 27 - 29 |
رقم MD: | 633654 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان "أهواء الشّاشة". تناول المقال الحديث عن عدة نقاط أهمها: لم يكن هناك شاشة مصرية واحدة تنقل الأحداث الجسام التي تقع في البلاد منذ الظهيرة، فالمظاهرات الحاشدة وصلت مبنى "ماسبيرو"، ومن نافذة مكتبه، رأى المتظاهرون وزير الإعلام "أنيس الفقي" ينظر إليهم. كما أشار المقال إلى الأيام التالية لتنحى مبارك تنحى العديدون من رجال الإعلام الذين ساندوه في لحظاته الأخيرة. وكشف المقال عن الأيام القليلة بعد الثورة التي ظهر فيها "باسم يوسف " ذلك الطبيب الشاب الذي كان يسجل فوق سطح منزله مقطع فيديو مدته خمس دقائق، يسخر فيه من الأداء الإعلامي في الأيام الثمانية عشر للثورة، وبثه على الإنترنت، ولم يدري وقتها بأن المقطع سيتبعه مقاطع أخرى، والمناخ المفتوح سرعان ما سينقله من الإنترنت إلى الشاشة الفضية، وصار بعدها الإعلامي الأشهر في العالم العربي. كما تناول المقال أحداث ماسبيرو في ليلة العاشر من أكتوبر، حين قتل الجيش 27 متظاهرا أسفل مبنى ماسبيرو. ثم أفصح المقال عن تولى "محمد مرسي" الرئاسة، حينها شهد الإعلام حالة من الفوضى حيث استبدل الإخوان قنوات الدولة بقنوات دينية، والتي تحولت إلى قنوات سياسية. كما بين المقال أن " باسم يوسف أقام مؤتمر صحافيا أعلن فيه إنهاء برنامجه الساخر الأشهر عربيا" البرنامج"، وحرص على التقاط صورة وسط فريق العمل، وأمسك لافتة مكتوب عليها "النهاية". وأختتم المقال بأسدال الستار على قصة الإعلامي الذي جسد ببرنامجه حكاية الإعلام في ثلاثة أعوام ونصف منذ ثورة يناير، وكانت النهاية تكتب أيضا في مواطن أخرى، على صفحات الجرائد منع العديد من الأقلام من الكتابة، وعلى شاشات التلفاز اختفت الوجوه الثورية، بعد ان شنت عليها حملات منظمة، فيما آثر آخرون السلامة وصمتوا من تلقاء أنفسهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|