المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | دقنيش، عبدالمجيد (عارض) |
المجلد/العدد: | س8, ج88 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | فبراير |
الصفحات: | 38 - 42 |
رقم MD: | 633678 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
LEADER | 04085nam a22002177a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | 0240937 | ||
041 | |a ara | ||
044 | |b قطر | ||
100 | |9 224809 |a دقنيش، عبدالمجيد |e عارض | ||
245 | |a إعادة اختراع الصحافة | ||
260 | |b وزارة الإعلام |c 2015 |g فبراير |m 1436 | ||
300 | |a 38 - 42 | ||
336 | |a بحوث ومقالات |b Article | ||
500 | |a تشمل على عرض للآتى: 1- غنى بالحرية فقير في الحرفية / كمال الشارنى. 2- مشهد غير مهيأ / محمد الخالدى. 3- غلبة رأس المال / عبدالجليل التميمى. 4- تحمل المسؤولية / ماهر عبدالرحمان 5- على الطريق الصحيح / محمد شحادة. 6- نريد من يخدم الشعب / فاطمة سعيدان. 7- الحرية هي أهم مكسب / المنصف وناس. | ||
520 | |e "سلط المقال الضوء على إعادة اختراع الصحافة، حيث تزداد أهمية الإعلام وتشتد حساسيته زمن التحولات العميقة التي تعرفها ""تونس"" اليوم، والتي تعيش منذ أربع سنوات على وقع ثورة عميقة خلخلت كل المؤسسات وحركت المياه الراكدة وقطعت مع نوعية من الإعلام كان سائداً قبل (14 يناير/ كانون الثاني 2011). واستعرض المقال آراء عدد من المسؤولين، ومنهم أولاً: الإعلامي ""كمال الشارني""، والذي أشار إلى أن الإعلام التونسي رقم الحرية المطلقة إلى حد الانفلات، سوف يعاني طويلاً من فقدان المصداقية ونقص الانتشار، وعليه أن يعيد اختراع الصحافة، بما يعني إعادة تصور العمل الإعلامي كله، بدءاً بطريقة بعث المؤسسات الإعلامية وصولاً إلى خط التحرير والحرفية، مروراً بطرق الانتداب والتكوين المستمر والتأقلم مع وسائل الاتصال الحديثة. ثانياً: مدير بيت الشعر ""محمد الخالدي""، والذي أكد على إن مشكلة الإعلام في ""تونس"" سببها المستوى المتدني للمنتسبين إليه، فالعهود الماضية لم تكن تسمح بظهور الكفاءات الحقيقية لأن الولاء للسلطة كان هو المقياس. ثالثاً: المؤرخ ""عبد الجليل التميمي، أكد على أن الإعلام التونسي لم يكن وفياً لهذه الثورة وعمل على تقزيمها وتقسيمها، ومن ثم لم يكن في مستوى الرسالة التاريخية لهذا الحدث التاريخي، بل في كثير من الأحيان كان المشهد في تناقض معها ومع جدلية الإعلام الحرفي والصحيح. رابعاً: ""المنصف وناس"" كاتب وعالم اجتماع، والذي أكد على أن المشهد الإعلامي التونسي بعد (14 يناير/ كانون الثاني) أصبح يتمتع بهامش كبير من الحرية مقارنة بالتكميم والضغوطات التي كانت تمارس على الصحافيين من قبل، كما أنه أصبح متنوعاً وثرياً، فقد تضاعف عدد الصحف والإذاعات، وكذلك التلفزات الخاصة، فضلاً عن الكثير من المواقع الإلكترونية النشطة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" | ||
653 | |a تونس |a الصحافة |a وسائل الإعلام |a حرية التعبير |a الربيع العربي |a الإعلاميون التونسيون | ||
773 | |4 الادب |6 Literature |c 016 |l 088 |m س8, ج88 |o 0708 |s مجلة الدوحة |t Doha Magazine - Qatar Ministry of Information |v 008 | ||
856 | |u 0708-008-088-016.pdf | ||
930 | |d n |p n |q n | ||
995 | |a HumanIndex | ||
999 | |c 633678 |d 633678 |