المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | الأهدل، وجدي (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س8, ج88 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | فبراير / ربيع الآخر |
الصفحات: | 48 - 49 |
رقم MD: | 633701 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان "الرجل والمرأة -أيهما يضحي أكثر في سبيل الحب؟". أوضح المقال أن هناك حلقة مفقودة بين خشبة المسرح والمجتمع اليمني، والمتابع عن قرب سوف يلاحظ هذه الفجوة، فهي مشكلة تواجه جميع الشعوب التي لم تعرف المسرح بشكله المتطور. كما عرض المقال سؤال كبير مطروحا على بساط البحث، وهو لماذا لم يتعلق اليمنيون بالمسرح؟ لماذا لم يحبوه من شغاف قلوبهم؟. وأشار المقال إلى مسرحية "عيسمر معش السراج" والتي عرضت ليومين متتاليين على خشبة المركز الثقافي "بصنعاء “، والمقتبسة من أربع حكايات شعبية، وتم إنتاجها بدعم من الصندوق الاجتماعي للتنمية وبالتعاون مع المعهد الأمريكي للدراسات اليمنية، وقد حقق العرض نجاحا طيبا، ولقي اهتماما من وسائل الإعلام. ثم اشتمل البحث على نتيجة مفادها أن العودة إلى تراثنا الشفوي وحكايات الجدات قد تشكل حلا سحريا للتصالح مع المتلقي اليمني. وأختتم المقال بالتأكيد على أن هناك طرق أخرى لجعل الحفلات المسرحية ناجحة وجذابة للجماهير، منها مثلا المسرحيات الغنائية التي لم تعد تختبر بعد، وما نود الخروج به من هذا الحديث عن تجربة الكاتب مع زميله في مسرحه الحكايات الشعبية، هو أن الورش المسرحية الاحترافية التي تنهض بها مؤسسات حكومية أو منظمات المجتمع المدني قد تساهم في تعبير المشهد القاتم للمسرح اليمني، وجعله أي المسرح حدثا مبهجا، وجزءا لا يتجزأ من الحياة اليومية في المدينة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|