المصدر: | الأمن والحياة |
---|---|
الناشر: | جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية |
المؤلف الرئيسي: | أبو بكر، محمد أمين (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج34, ع388 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | أغسطس |
الصفحات: | 123 - 125 |
ISSN: |
1319-1268 |
رقم MD: | 633872 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على وصف الطبيعة في الأدب الأندلسي. اشتمل المقال على محورين أساسيين. المحور الأول تناول ما قدمه رحال الفاتحين العرب في بلاد الأندلس حاملين معهم تقدمهم الحضاري وإبداعهم الشعرى وتألقهم الأدبي وعبقريتهم الفذة، حتى استيقظت الإبداعات الشعرية الكامنة في اعماقهم وهجت طبيعة الأندلس الرائعة أشجانهم وشجون عبقرياتهم فبدؤوا يتحدثون عن جمال الطبيعية الذي استهواهم وروعة الوطن الجديد. وتتبع المحور الثاني أهم أصناف الطبيعة التي دأب شعراء الأندلس على وصفها، وصف الرياض الغناء، وقد أسهب شعراء الأندلس في وصف رياضها وحدائقها وجنانها الخضراء ، أيضاً وصف الأزهار، وصف الثمار، وصف المياه، إلى جانب وصف الثلج. واختتم المقال بالإشارة إلى أن ابن زيدون الشاعر الأندلسي الشهير هو أكثر من أبدع وكتب وأسهب في هذا المجال تعبيراً عن المعاناة التي عاشها في ذلك حين اعتصر الحب والهوى واللوعة فؤاده وسار الغرام مسرى الدماء في عروقه فخرج شعر الحب بالطبيعة مزجاً فكأنه تجربته الشعرية تجربة إنسانية وجدانية عميق الجذور شديدة التأثير. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1319-1268 |