المستخلص: |
هدف المقال إلى تقديم موضوع بعنوان" المؤسسات الصغيرة في لبنان، مشاكل في التمويل والمخاطر مرتفعة". وذكر المقال أن ليس هناك تعريف موحد عالميًا أو عربياً للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، لكن ثمة إجماعاً وتوافقاً على أهمية هذه المؤسسات ليس على المستوي الاقتصادي فحسب، بل أيضاً على المستويات السياسية والاجتماعية العامة أيضاً، وازدادت هذه القناعة في السنوات الأخيرة على الرغم من تنامي منطق المؤسسات الكبرى وفي ظل نظام العولمة المفتوحة. وتناول المقال عدة نقاط تمثلت في: أولاً: الإنماء الصحيح. ثانياً: مفهوم جديد. ثالثاً: برامج متعددة. رابعاً: معايير موحدة وتعثر منخفض. خامساً: حماية وإرشادات. سادساً: تداعيات الأزمة السورية. سابعاً: دعم إداري. ثامناً: ريادة وابتكار. واختتم المقال ذاكراً أن " بادر" تلقي اهتماماً واسعاً من الشباب اللبناني لأسباب متعددة يشرحها "البرزي" بقوله: أن مئات من الشباب استفادوا من" بادر" منذ إنشائها، لأن هدفنا هو إقناعهم بأن الريادة في الأعمال أمر يمكن أن يتحقق، وقد قمنا بزيارات لعشرات الجامعات في لبنان، وتنظيم ورش عمل ومسابقات خصصت لها جوائز مالية وتأمين الاستثمارات، وحالياً نعمل على 5 مشاريع في مجال التكنولوجيا والغذاء، و هناك الكثير من الأفكار التي تصلنا تتعلق بأفكار مشاريع ( أون لا ين )، وأغلب زبائن هذه المشاريع هم في الخارج وما يمكن أن نقوله إن موجة ريادة الأعمال تكبر وتتحسن في لبنان، ونحن نشجع المشاريع المتعلقة بالأنترنت لأنها تتخطي الحدود ولا يعود التأثير كبيراً بالوضع اللبناني أو الازمة السورية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|