المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | ميفراني، عبدالحق (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س8, ج89 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | مارس / جمادى الأولى |
الصفحات: | 6 - 7 |
رقم MD: | 634117 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان "الشعراء يتفرَّجون". وأوضح المقال تجدد النقاش مرة أخرى حول جائزة المغرب للكتاب، وهي توزع جوائزها على المتوَّجين لسنة 2015، فللمرة الثانية يتم حجب جائزة الشعر، بعدما تم حجبها سنة 2011. وأشار المقال إلى أن اللجنة قد تورطت في تسريب مداولتها، وهو ما يؤكد آراء الكثير من الفاعلين في أن الجائزة أمست تكريماً للوجوه الثقافية أكثر منها تتويجاً لعناوين كتب تميزت في مجالات اشتغالها؛ وهو ما ينفي مبدأ التنافسية، ويفتح الباب أمام تأويلات، بل يؤجج من ذرائع بعض المحتجّين على نتائج الجائزة، ويدعو إلى التشكيك في مصداقيتها. وتناول المقال مدى حرص وزارة الثقافة القطاع الوصيّ على جائزة المغرب للكتاب على التأكيد في أكثر من مرة على تطوير آليات جديدة للجائزة، واختلاف وجه نظر الكُتاب المغاربة على جائزة المغرب للكتاب، ومجموع عدد الكتب المقدمة من مختلف الأصناف في جائزة المغرب للكتاب، وأبرز الدول المشتركة في حفل توزيع الجائزة. واختتم المقال بالتأكيد على تحويل جائزة المغرب للكتاب وهي تفتتح المعرض الدولي للكتاب والنشر في الدار البيضاء إلى عرس ثقافي، وأن تكون الجائزة تتويجاً لمسار كُتّاب مغاربة أعطوا الكثير في مجالات المعرفة الأدبية والفكرية، إلا أن هذا العرس تحوَّلَ إلى محطّة للمساءلة والتفكير والانتقاد، وأيضاً للاحتجاج، ودعوة جديدة إلى إعادة مراجعة هذه الجائزة بما يخدم الثقافة المغربية ومستقبلها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|