ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > نسوة الجزائر يخرجن من مخدعهن...>الوصف

نسوة الجزائر يخرجن من مخدعهن

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الإعلام
المؤلف الرئيسي: ناصر، سالم (مؤلف)
المجلد/العدد: س8, ج89
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: مارس / جمادى الأولى
الصفحات: 90 - 91
رقم MD: 634272
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الرواية العربية | الأباء الجزائريون | أدب المرأة | جبار، آسيا | النقد الأدبي
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تناول موضوع بعنوان نسوة الجزائر يخرجن من مخدعهن إعداد (سالم ناصر). وأشار إلى أن الرواية المكتوبة بالفرنسية سبقت المكتوبة بالعربية في الجزائر، وأنه يؤرخ للبدايات الحقيقية للنص الروائي الذي كتبته نساء في الجزائر إلى سنوات الأربعينيات خصوصًا مع (طاووس عمروش) التي أصدرت أول رواية لها عام 1947، وهى السنة نفسها التي صدرت فيها رواية ليلى (لجميلة دبش). وأوضح المقال أنه في الثلاثين سنة الأولى التي سبقت ظهور أول رواية نسائية في الجزائر ظهرت 30 رواية أخرى ورافقها ظهور عشرين امرأة كاتبة. وتطرق المقال إلى أنه لم يكن دخول الجيل الأول من الكاتبات الجزائريات إلى عالم النشر سهلًا، فقد وجدن موطىء قدم صغير في بعض دور النشر الباريسية التي عُرفت ببعدها التقدمي ومنها، (ستوك) و(منشورات لارماتان)، كما أن كثير منهن اكتفين بالنشر على حسابهن الخاص. وأشار المقال إلى الكثير من الكاتبات لم يواصلن الكتابة، وبدأن في الاختفاء التدريجي، وأن من أهم من واصلن الكتابة (آسيا جبار). وتحدث المقال عن (آسيا جبار) وعن كتاباتها ومسارها الإبداعي والأعمال الروائية التي قدمتها. واختتم المقال أنه برحيل (آسيا جبار) تنتهي تجربة أكثر من نصف قرن من الإبداع، وأنها فتحت بابًا لكاتبات جئن من بعدها ليواصلن السير عن منهجها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.