المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | ناصر، أمجد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س8, ج89 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | مارس / جمادى الأولى |
الصفحات: | 113 |
رقم MD: | 634326 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على عدداً من القصائد الشعرية ل (أمجد ناصر). وجاء المقال في قصيدتين. وأشارت القصيدة الأولى (سلم الشعر) إلى قراءة الشعر من الكتب ومن أبياتها، كلما سمعت متحذلقاً ينصح شاعراً ناشئاً بقراءة كتاب من تلك الكتب التي .......لاتقبل العالم على علاته، تذكرت شاعراً آخر يقتات على علبة....... سردين في اليوم، التقية في بلدة يمتحن الغبار صبرها، وأنت تضعُ أوّلَ خطوة لك على سُلّم الشِّعر: تصفَّحْ هذه الكتب، ولكن إياك أن تغرق فيها، فالحياةُ) وكوَّر يده كما لو أنها هناك (هي لُحمة الشعر وسُداته! لكنك لم تتبع نصيحته تماماً لأنك لم تسمع أنه ركب طائرةً في حياته ولا الذي يسمّيه بيتاً، بيد أن صوته» الخمّ «نام خارج المتحشرج من فرط التدخين وتكويرة يده ظلّا يتراءيان لك كلما هممتَ بقراءة واحد من تلك الكتب. وتناولت القصيدة الثانية (لاوصية لشاعر ناشىء) قراءة شعر (ريلكه) ومن أبياتها، لأنَّ الوحدةَ، بحدِّ ذاتِها، ليست سبباً كافياً للقصيدة تحت سماء فاضحة، والأهمّ، لأن الجمال يؤكل ويُشرب ويوضع على حِجْر دافىءٍ تستبعد أن يكون الشاعر الذي التقيته في السبعينات قد قرأ رسائل ريلكه إلى شاعر ناشىء. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|