المصدر: | الأمن والحياة |
---|---|
الناشر: | جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية |
المؤلف الرئيسي: | عبدالحافظ، حسني عبدالمعز (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج34, ع392 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 112 - 114 |
ISSN: |
1319-1268 |
رقم MD: | 634374 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استهدف المقال تسليط الضوء على موضوع بعنوان" أوراق شجر اصطناعية". وذكر المقال أن من سبل البحث عن بدائل للطاقة الأحفورية الناضجة، اتجه كثير من العلماء إلى الشمس، باعتبارها المولد الأكبر للطاقة النظيفة، وبحثوا عن وسائل لتعبئة هذه الطاقة، واخترعوا ما يعرف بالألواح الشمسية "التي تستطيع أن تمتص حرارة الشمس، وتحولها إلى طاقة، إلا أنها مكلفة اقتصادياً، وتحتاج إلى دعم وصيانة بشكل مستمر. وبين المقال أن النباتات تعد أكبر مستفيد من الطاقة الشمسية، حيث أن أوراقها قادرة على تحويل الطاقة الشمسية، إلى طاقة كيميائية، يمكن تخزينها، من خلال عملية البناء الضوئي. وذكر المقال أن ظهور الأوراق الشجرية الاصطناعية، بالمواصفات التي حددها دانيال نوسيرا وفريقه، تحقق أربعة مزايا رئيسة، هي: أولاً: الصلاحية في كل مكان. ثانياً: تتجمع العناصر بدون مساعدة خارجية. ثالثاً: تركيب يصلح نفسه ذاتياً. رابعاً: معظم المواد بسيطة ومتوافرة ورخيصة الثمن. واختتم المقال ذاكراً أن هناك آمال كبيرة يتطلع إليها كثير من أهل الصناعة والاقتصاد والتنمية المستدامة، في أن تكون الأوراق الشجرية الاصطناعية، هي المصدر البديل لتوليد الطاقة النظيفة، خاصة بعد أن أكد أصحاب الاختراع على أن " ورقة واحدة مغمورة في أربعة لترات من المياه، قادرة على تزويد منزل بالتيار الكهربائي المستمر، على مدار يوم كامل، أي لمدة 24 ساعة متواصلة، ومن ثم يمكن أن يصبح لكل منزل محطة كهرباء خاصة بذاتها". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1319-1268 |