المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | ذياب، صفاء (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Diab, Safaa |
المجلد/العدد: | س8, ج89 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
التاريخ الهجري: | 1436 |
الشهر: | مارس / جمادى الأولى |
الصفحات: | 150 - 151 |
رقم MD: | 634424 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان (للكاميرا حيوات أخرى). وأشار المقال إلى أن التصوير في العراق بدأ موصلياً، أي كانت مدينة الموصل المنبع الأول لهذا الفن، كما يرى البعض أن نعوم الصائغ (والد الشاعر العراقي المعروف يوسف الصائغ) هو أول فوتوغرافي محترف عرفته المدينة. واستعرض المقال أن أتيح لبعض المصورين العراقيين العودة إلى وطنهم بعد جولة طويلة في تركيا وروسيا وأوروبا، يتمرنون على هذا الفن فتقدمت التصوير على أيديهم تقدما امتد أثره على تلامذة المدارس فشاع بينهم هذا الفن. كما أوضح المقال أن الفوتوغرافي الشهير (حازم باك)، وهو من مدينة الموصل، أن جده لوالدته المرحوم يوسف إلياس هو أول من احترف التصوير في العراق، وخلده في صوره الأحداث المهمة والاجتماعيات العامة والأفراد البارزين ومعالم العمران، بالإضافة إلى تشجيعه المطرد للرواد الآخرين بتيسير المواد والأدوات اللازمة لهم عن طريق تعاطيه التجارة واستيراد المعدات من مصادرها البعيدة. كما بين المقال أن الداغستاني أخذت صوره مساحات في العديد من الألبومات الفوتوغرافية العالمية، وكان له الدور الكبير لتوثيقه حالات وحركات الناس التي قد لا تتكرر، مثل صورة صياد الأسماك وهو يرمى بشبكته في نهر دجلة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|