ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







لبنان ملتزم بالقرارات الدولية : نفير عالمى لمكافحة تمويل الإرهاب

المصدر: مجلة اتحاد المصارف العربية
الناشر: اتحاد المصارف العربية
المؤلف الرئيسي: مرقص، بول جورج (مؤلف)
مؤلفين آخرين: صعب، جو (م. مشارك), يشوعي، إيلي (م. مشارك), عطوي، باسمة (محاور)
المجلد/العدد: ع407
محكمة: لا
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: اكتوبر
الصفحات: 100 - 105
رقم MD: 634542
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان لبنان ومكافحة تمويل الإرهاب. ذكر المقال أن الكرة الأرضية تعيش حالة تأهب قصوى سببها الحرب التي تقودها الدول الكبرى للقضاء على تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، الذي يزداد توسعاً وانتشارا سواء في سوريا أو العراق، وإلى جانب هذه الحرب العسكرية أطلق النفير مجدداً لحرب مالية واقتصادية، هدفها مكافحة تمويل الإرهاب بشتى الطرق والوسائل. كما كشف المقال أن لبنان من الدول المعنية بمكافحة الإرهاب ليس فقط عسكرياً بل أيضاً مالياً واقتصاديا، علماً أنه كان السباق بين الدول العربية في سن القوانين وتعديلها لمكافحة تبييض الأموال، كما يسجل للمصارف والمؤسسات المالية والتشريعات اللبنانية بأنها كانت سباقة في التطور لمكافحة الإرهاب. وأشار المقال إلى أن العديد من الخبراء القانونيين والاقتصاديين يجدون رابطاً بين جريمتي تبيض الأموال والإرهاب، ومنهم خبير القانون الدولي المحامي بول مرقص إلى انه يخطئ من يعتقد أن موضوع تبييض الأموال وتمويل الإرهاب قد أشبع درساً، ذلك أن أساليب التبييض والإرهاب في تطور مستمر عبر الزمن. كما لفت مرقص إلى أن كشف جرائم تبييض الأموال وجرائم تمويل الإرهاب بدرجة أقل يتميز عن كشف سواها من الجرائم ذلك أنه يتطلب تعاوناً وثيقاً بين سلطات التحقيق والمصارف والمؤسسات الخاصة المعنية، في الشكل الذي يواكب مختلف مراحل الجريمة. لذلك تناول المقال الفرق بين التبييض والتسويد والإرهاب، والمؤشرات الإضافية لتمويل الإرهاب. واختتم المقال بالإشارة إلى أن لبنان كان سباقاً بين الدول العربية في إرساء قانون لمكافحة تبييض الأموال، وهو قانون ما لبث دول عربية أخرى أن ركنت إليه في صوغ قوانينها. كما ساهمت هيئة التحقيق أيضاً في تقديم المساعدة التقنية للبلدان العربية المجاورة في مجال البنية التحتية التشريعية والتشغيلية. وتبين أيضاً أن جميع الإنجازات تحققت دون إلغاء السرية المصرفية، التي تشكل مصدراً أساسياً لجذب الودائع إلى المصارف اللبنانية. وقد أثبتت هذه الإنجازات أن هيئة التحقيق الخاصة، عندما تُركت لها الاستقلالية في العمل وأسُندت إليها قيادة فاعلة وكوادر مؤهّلة، أحسنت أداء دورها وإنتزعت النتائج الإيجابية ففرضت إنجازاتها حتّى على الخارج. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

وصف العنصر: جو صعب : الجمعيات الخيرية هى الانشط فى التمويل ولبنان رائد فى مكافحة الإرهاب\\ إيلى يشوعى : تمويل الإرهاب سياسى والمصارف اللبنانية تأخذ كل الاحتياطات\\ بول مرقص : التعاون الدولى فى مكافحة تمويل الإرهاب يصب فى مصلحة لبنان\\